مسعود حامد/ فرنسا
لم أكتب منذ أكثر من 8 أشهر على صفحات النت بل أجبرني الأستاذ أبو صابر أن أكتب هذه الكلمات أهنئه فيها لجرأته، كلماتٌ قليلة ربما ليست بمدح أو ذم بل للتاريخ فقط، أنا لا أعرفكم و لكني سمعت عنكم كثيرا ما يسر الخاطر، وما هو مشرف، كان التصريح المنشور باسمك في تلك الجريدة سيء للغاية، بالرغم من أنكم تقول عن الصحفي اعتذر إلا إني لم أجد إي كلمة اعتذار بمعناها الصحفي عن التصريح ، فقط أعلن إنه أخطأ في كلمة (وثائق) لذا هو يقدم اعتذاره.
لم أكتب منذ أكثر من 8 أشهر على صفحات النت بل أجبرني الأستاذ أبو صابر أن أكتب هذه الكلمات أهنئه فيها لجرأته، كلماتٌ قليلة ربما ليست بمدح أو ذم بل للتاريخ فقط، أنا لا أعرفكم و لكني سمعت عنكم كثيرا ما يسر الخاطر، وما هو مشرف، كان التصريح المنشور باسمك في تلك الجريدة سيء للغاية، بالرغم من أنكم تقول عن الصحفي اعتذر إلا إني لم أجد إي كلمة اعتذار بمعناها الصحفي عن التصريح ، فقط أعلن إنه أخطأ في كلمة (وثائق) لذا هو يقدم اعتذاره.
أنا هنا لست لأرُجع بكم ما قبل تصريحكم ” بيان استقالة من الحياة الحزبية ” و الذي نُشر في العديد من المواقع الكردية، هذا ما أردت أن أعلق عليه، و ما أقدمتم عليه من عمل يثبت للجميع إنكم رجل مواقف ، يفتخر به الكردي، أثبتم إن القيادي الحقيقي عندما يصبح هدفاً للآخرين عليه أن يتنحى من منصبه ليفسح المجال لغيره و ليخفف من الانتقادات لرفاقه فيتحمل هو وحده ما جرى.
لن أطيل في الحديث، ولكن هذه الاستقالة في هذه الظروف بعد ذلك المقال، بالنسبة لي هي ضربة لكل القيادات الكردية الذين يوجه لهم الانتقادات من ما هم و دب وهم لا يبالون بمصير الشعب و لا بما يدور حولهم.
ليتهم يتخذون العبرة من استقالتكم و يقدمون استقالات جماعية لغسل ماء وجوههم.
ليتهم يتخذون العبرة من استقالتكم و يقدمون استقالات جماعية لغسل ماء وجوههم.