هوشنك أوسي
نشرت ليّ، صحيفة «الحياة» مشكورةً، في 25/2/2010 مقالاً بعنوان: «تركيا بعد 11 سنة على أسر أوجلان».
استشهدت فيه برأي الكاتب والباحث الأردني، الأستاذ العزيز إبراهيم غرابية، في تجربة أوجلان، وأفكاره وطروحاته الفكريّة والسياسيّة الحاليَّة.
وللأسف، ونتيجة خلل تقني ما، لست مسؤولاً عنه، سقط اسم غرابية من المقتبس الذي أخذتُه من مقاله «عبدالله أوجلان والأكراد هل يعيدون صياغة الدول والمجتمعات في المنطقة وفق عقد اجتماعي وأسس جديدة؟».
والمقتبس العائد لغرايبة، في مقالي، كان:
استشهدت فيه برأي الكاتب والباحث الأردني، الأستاذ العزيز إبراهيم غرابية، في تجربة أوجلان، وأفكاره وطروحاته الفكريّة والسياسيّة الحاليَّة.
وللأسف، ونتيجة خلل تقني ما، لست مسؤولاً عنه، سقط اسم غرابية من المقتبس الذي أخذتُه من مقاله «عبدالله أوجلان والأكراد هل يعيدون صياغة الدول والمجتمعات في المنطقة وفق عقد اجتماعي وأسس جديدة؟».
والمقتبس العائد لغرايبة، في مقالي، كان:
«فالدول اليوم تتشكل وفق عقد اجتماعي جديد ينظم علاقة الناس بالمكان وبمصالحها ويعيد تنظيم المجتمعات والأفراد وفق هذه القاعدة (…) صحيح أن أوجلان معتقل ولكنه ليس ضعيفاً كما يبدو.
ولعله اليوم أقوى من أيام المقاومة والعمل السري.
فقد أتاح له السجن تطوير أفكاره ومطالبه وتحدي الجمهورية القومية فعلياً والعلمانية شكلاً، ولعله في حالة تشبه مانديلا في أوائل التسعينات عندما استطاع من سجنه تقويض العنصرية القومية والعرقية وبناء دولة على أسس جديدة».
عن صحيفة الحياة
ولعله اليوم أقوى من أيام المقاومة والعمل السري.
فقد أتاح له السجن تطوير أفكاره ومطالبه وتحدي الجمهورية القومية فعلياً والعلمانية شكلاً، ولعله في حالة تشبه مانديلا في أوائل التسعينات عندما استطاع من سجنه تقويض العنصرية القومية والعرقية وبناء دولة على أسس جديدة».
عن صحيفة الحياة
السبت, 27 فبراير 2010