والحاج رفاعي من الشخصيات الوطنية والاجتماعية المعروفة ,حيث عمل طوال عمره على المصالحات الاجتماعية وحل النزاعات وكان يحظى باحترام وتقدير عاليين
نتقدم بأحر التعازي لأهله وأقاربه وندعو الله العزيز القدير بأن يكون مثواه الجنة
إنا لله وإنا إليه راجعون
———
برقية عزاء من المكتب السياسي للبارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا
ببالغ الأسى والحزن تلقينا نبأ رحيل الشخصية الوطنية الكوردية ( الحاج رفاعي الكرمي ) الذي ظل طوال حياته وفياً لقناعاته مؤمناً بقضية شعبه مدافعاً عن نهجه الذي آمن به ونذر نفسه له في جانبيه الوطني والقومي في صلابة لا تخلو من مرونة المتفهم وحنكة المقتدر.
لقد كان المغفور له قريباً من الحركة الكوردية وهمومها وبخاصة البارتي والمتجسد في رؤية النهج الذي مثله البارزاني الخالد.
نعزي أنفسنا وإياكم وذويه وبخاصة ولده محمد بهذا المصاب الجلل ونرجو من الله أن يتغمده برحمته ويسكنه فسيح جنانه ويلهمكم وذويه الصبر والسلوان.
11/1/2010
المكتب السياسي
للبارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا
———
برقية تعزية
في هذا اليوم 10-01-2010 توقف عن النبض قلب المغفور له الحاج رفاعي الكورمي , الشخصية الوطنية والأجتماعية المعروفة في مدينة عامودا .
وبهذه المناسبة الأليمة أتقدم إلى آل الكورمي وذويه وأصدقائه بأحر التعازي ونشاطركم الأحزان , وأتمنى من الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته .
ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان .
إنا لله وإنا إليه راجعون
أخوكم
عبدالرحمن ظاهر