أربعينية الشخصية الكردية السياسية والوطنية محمد ملا احمد

تكريماً للشخصية السياسية والوطنية الكردية الفقيد محمد ملا احمد عضو اللجنة العليا لهيئة العمل المشترك للكورد السوريين في المانيا.
تقيم الهيئة وآل الفقيد في المانيا أربعينيته في يوم 8/11/2009 الساعة الثانية ظهراً في مدينة دورتموند الألمانية على العنوان التالي :
Gartenverein Nora
Eber str .

46

44145 Dortmud
بهذه المناسبة تدعو الهيئة الجالية الكردية في ألمانيا الحضور إلى أربعينية الفقيد تكريماً له ولعطاءه المتواصل خدمة للقضية الكردية.
حيث سيتم إلقاء الكلمات في هذه المناسبة (حبذا لمن يريد القاء كلمة اعلامنا قبل وقت وذلك لتنظيم الوقت والبرنامج) وسيتم عرض شريط فيديو يستعرض جزءا هاما من سيرة الفقيد الذاتية والنضالية.

للتواصل …..

017624694153

bavenarin@hotmail.com

هيئة العمل المشترك للكورد السوريين في المانيا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…