أقدمت دورية تابعة للأمن السياسي في عامودا على اعتقال الشخصية الوطنية الكردية بهجت إبراهيم (بكي) بن محمد علي، الملقب (أبو شنو)، وذلك في صباح يوم الثلاثاء 20|10|2009، ونقل في نفس اليوم إلى فرع الأمن السياسي في الحسكة ، ولا يزال مصيره مجهولاً حتى الآن.
علماً أن السيد (أبو شنو) مهتم بالمعرفة والثقافة والشأن العام، وهو من مواليد – 1951 – متزوج – وله ستة بنات وولدان، هم:
علماً أن السيد (أبو شنو) مهتم بالمعرفة والثقافة والشأن العام، وهو من مواليد – 1951 – متزوج – وله ستة بنات وولدان، هم:
شنو – بروين – مزكين – هايستان – سيلفا – هيفي – آزاد – شيروان.
إننا في الوقت الذي نستنكر فيه اعتقال الأخ بهجت إبراهيم، فإننا نكرر دعوتنا للتضامن والمطالبة من أجل إغلاق ملف الاعتقال السياسي، والكف عن مثل هذه الاعتقالات الكيفية، وإطلاق سراح السيد بهجت إبراهيم (أبو شنو) وجميع معتقلي الرأي والضمير.
في 24|10|2009
ناطق بإسم
ناطق بإسم
حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا(يكيتي)