رسالة شكر من تنكزار ماريني وجميع ال خاشو

أود باسمي ونيابة عن عائلتي أن أتقدم لكم بالشكر الجزيل عن مواساتكم وأن أعرب لكم عن صلواتي لله أن يجعل أيامكم وأعماركم مصونة من السماء وأن لا يريكم الله مكروها ،  حسبنا أننا فقدنا أعزاء علينا ، ونتمنى من الله أن يبدلنا جميعا أحزاننا بأفراح وأن يكتب لنا الأجر على الصبر ويكتب لكم أجرا مثله على المواساة.
عميق شكرنا وبالغ محبتنا
 

تنكزار ماريني وجميع ال خاشو
Bi navê xwe û malbata xwe xwe spasî hemî wan mirovan dikin, ku rêka E.mail, telefûn û seredanan tevî xema me bûn û ew xema wexerekirina dayka me bi me re par ve kirin, hêvîdar in ji xwedayê dilovan, ku wan û malbat ên wan ji xeman û derdan biparêze û serketin û xweşîyê bike pişka wan.
Bila serê we sax be û cihê wexerkiriyên we û me, buhuşta rengîn be.
 
Ji dêvla malbata Xaşo

Tengezarê Marînî  

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…