وفاة السيد اسماعيل حاج رشيد عم الكاتبة والقاصة وزنة حامد

(بسم الله الرحمن الرحيم)

 “يا أيَتها النفسِّ المُطمَئنة ارجَعّيْ إلىَ رَبكِ راضيةً مُرضّيةَ فادّخلي في عبادي و ادخلي جَنتي ” صدق الله العظيم “
انتقل إلى رحمة الله تعالى يوم الثلاثاء في الحسكة السيد اسماعيل حاج رشيد الذي ناهز من العمر ثمانية وستون عاماً
  تقبل التعازي يومياً في داره الكائن في مدينة الدرباسية قرية كوخ.

إنا لله و إنا إليه راجعون
يمكن الاتصال مع الكاتبة والقاصة وزنة حامد عبر العناوين التالية

w.hamedose@gmail.com

0966445862

رسائل التعزية

الكاتبة العزيزة والقاصة وزنة حامد

 

مع خالص المواساة, أتقدّمُ إليكم بالعزاء الحار على رحيل
عمّكم السّيد اسماعيل حاج رشيد متمنيّة لك وللعائلة الكريمة
 طول البقاء والصّبر والسّلوان, وللفقيد الغالي الرّحمة والمغفرة.

 

     أختكم
نارين عمر- ديركا حمكو

———-

(يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي و ادخلي جنتي)
برقية عزاء من هيئة تحرير جريدة شاندر التي تصدرها  منظمة هولير للبارتي الديمقراطي الكوردي -سوريا
 إلى الكاتبة والقاصة وزنة حامد وال و أبناء الفقيد
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ رحيل السيد إسماعيل حاج رشيد الذي ناهز من العمر ثمانية وستون عاماً
 رحم الله فقيدنا وأسكنه فسيح جناته ، وألهم أهله الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون

    27/9/2009 
هيئة تحرير شاندر
كردستان .هولير

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…