تصريح بخصوص توجيه البارتي لأصابع الاتهام إلى الأستاذ لوند حسين

 لوند الملا
almelalewend0@gmail.com

وردت إلي رسالة من الايميل الرسمي لحزبنا يتهمونني فيها بكوني ( الأستاذ لوند حسين ) , كما أن كتلة السكرتير في القيادة وفي اجتماع اللجنة المركزية قد أكدوا أن لوند الملا هو لوند حسين نفسه , وأنه كان عضواً في حزب الاتحاد الشعبي , وقد تم طرده لأسباب أمنية , وهو يعمل الآن كمراسل في أحد المواقع الالكترونية الكردية , ويقود الآن هذا الهجوم على سكرتير البارتي بدوافع أمنية .
وعليه رأيت أنه من واجبي الأخلاقي , أن أوضح ما يلي :
أن الأستاذ لوند حسين لا علاقة له بالموضوع نهائياً , ثم أنني أكدت في مرات سابقة أن اسمي الحقيقي ليس لوند الملا , وأقوم بما يملي عليه ضميري تجاه حزبي وشعبي , والأمر نفسه بالنسبة لكافة رفاقنا المتضامنين معي .
هنا , أود توجيه اعتذار للأخ لوند حسين لما تسببه تشابه الأسماء الغير المقصود , كما أننا نثمن عالياً جهوده المبذولة للارتقاء بالإعلام الكردي .

الدرباسية 16/8/2009

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…