وفاة السيدة الحاجة أمينة حمو خليل – أرملة الحاج فرحان خلف كدو –

انتقلت إلى رحمة الله السيدة الحاجة أمينة حمو خليل – أرملة الحاج فرحان خلف كدو – صباح يوم الخميس الموافق 28/ 05/2009 م في المشفى الوطني في مدينة الحسكة وسيصلى على جثمانها الطاهر في المسجد الواقع بحي تل حجر وسيوارى جثمانها الطاهر في مقبرة العائلة في قرية شيخ جديد.
ونتقدم بأحر التعازي لأولادها السيد سلمان كدو – وحسني كدو – وعثمان كدو – وعدنان كدو – ويوسف كدو متمنين من الله أن يلهمهم الصبر والسلوان فيما إبتلاهم.

إنا لله وإنا إليه لراجعون

لتقديم التعازي  في سوريا – الحسكة: خيمة العزاء بجانب كنيسة الآشوريين
بالقرب من كراج تل حجر
وفي السعودية : منزل السيد حسني كدو الكائن في مدينة الرياض
وعبر أرقام الهواتف : السيد سلمان كدو 0932640994
   : السيد عثمان كدو 0991899249
وعبر الانترنت : على الإيميل التالي    jwankaddo@hotmail.com
شاكرين لكم مواساتكم ومتمنين للفقيدة الرحمة ولكم طول العمر

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…