علمت منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف، أن سيارة لنقل السجناء قد تعرضت بعد ظهر اليوم 28-4-2009 لحادث مروري، بسبب تدهور المركبة، قرب مدخل قامشلي، وهي تقل عدداً من السجناء من بينهم نساء، ورجال شرط، منهم من هو في وضع خطر، وهو قيد المعالجة في غرفة العناية المشددة (بالنسبة للشرط الجرحى) أما السجناء الجرحى فهم في نظارة المشفى الوطني بقامشلي، بغض النظر عن أوضاعهم، وقد علمت المنظمة أن السجين قدري علي رمضان (وهو عجوز طاعن في السجن) قد فارق الحياة.
أما الجرحى من السجناء فهم:
1- فاطمة يوسف – جريحة – في نظارة المشفى
2- بسنة يوسف- جريحة- في نظارة المشفى
3- ليندا علي – جريحة – في نظارة المشفى
أما الجرحى من السجناء فهم:
1- فاطمة يوسف – جريحة – في نظارة المشفى
2- بسنة يوسف- جريحة- في نظارة المشفى
3- ليندا علي – جريحة – في نظارة المشفى
4- محمود خلف- جريح- في نظارة المشفى
أما عناصر الشرط الجرحى الذين تتم معالجتهم في العناية المشددة فهم:
1- محمد عليان-2- نذير داود- 3- علي خطيب- 4- جابر جابر- محمد ملحم – محمود كريكيش.
منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف، إذ تتقدم بالعزاء من ذوي السجين الضحية، فهي تتمنى للجرحى المصابين الشفاء العاجل، وتطالب بتحقيق شفاف في أسباب الحادث المروري، كما أنها تذكر مرة أخرى بضرورة تأمين سبل الأمن الكاملة للسجناء ومرافقيهم، وتحسين ظروف إقامتهم ونقلهم ، وهو ما دعت إليه منظمتنا أكثر من مرة، ولاسيما أن وسائل نقل السجناء لا تزال في أسوأ حال، مما يشكل انتهاكاً صارخاً لحقوقهم.
1- محمد عليان-2- نذير داود- 3- علي خطيب- 4- جابر جابر- محمد ملحم – محمود كريكيش.
منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف، إذ تتقدم بالعزاء من ذوي السجين الضحية، فهي تتمنى للجرحى المصابين الشفاء العاجل، وتطالب بتحقيق شفاف في أسباب الحادث المروري، كما أنها تذكر مرة أخرى بضرورة تأمين سبل الأمن الكاملة للسجناء ومرافقيهم، وتحسين ظروف إقامتهم ونقلهم ، وهو ما دعت إليه منظمتنا أكثر من مرة، ولاسيما أن وسائل نقل السجناء لا تزال في أسوأ حال، مما يشكل انتهاكاً صارخاً لحقوقهم.
قامشلي
28-4-2009
منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف
منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف