أحيا الفنانان الكرديان المتألقان شفان برور و بنكين “حكمت جميل” حفل عيد النوروز القومي الكردي في دبي بدعوة وجهت إليهما من هيئة إدارة الجالية الكردية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
أقيم الحفل والذي رعته مؤسسة سما كرد ومجموعة من الشركات الكردية في قرية البوم بدبي يوم الخميس 19 آذار 2009.
بداية الحفل “والذي قدمه عرفاء الحفل الأستاذ حمزة جنكو وفائق اليوسف وآخرون بالتناوب” وقف المحتفلون دقيقة صمت تخليداً لذكرى أرواح شهداء كردستان، ومن ثم انشدت فرقة سما كرد النشيد الوطني الكردي، ليلقي بعد ذلك الأستاذ عارف رمضان كلمة رئاسة الجالية الكردية في الإمارات مرحباً بالحضور وبالضيوف والإعلاميين العرب، مهنئاً إياهم بعيد النوروز وشاكراً حضورهم.
بعد ذلك ألقى الشاعر “بهري” قصيدة باللغة الكردية، لتليه فقرة دبكة ورقص ومن ثم قدم مجموعة شبان من عامودا في فرقة سما لوحة مسرحية ساخرة من تأليف وإخراج الكاتب سيامند ميرزو، تتلخص في عدم الإلتزام والابتعاد عن القيم والأخلاق.
أما فيما بعد وتحديداً في تمام الساعة العاشرة مساءا وبعد انتظار طال مداه ظهر الفنان المتألق شفان برور للجمهور وصعد خشبة المسرح وابتدأ بأغنية “Li kolanê bajarên Ewropa”.
لتكون الفقرة التالية للفنان المتألق بنكين الذي صعد المسرح وتمنى للحضور وللكرد نوروز مبارك وبدأ بأغنية “Zinara Erebî”.
واختتمت الحفلة أخيراً في تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل.
بعد ذلك ألقى الشاعر “بهري” قصيدة باللغة الكردية، لتليه فقرة دبكة ورقص ومن ثم قدم مجموعة شبان من عامودا في فرقة سما لوحة مسرحية ساخرة من تأليف وإخراج الكاتب سيامند ميرزو، تتلخص في عدم الإلتزام والابتعاد عن القيم والأخلاق.
أما فيما بعد وتحديداً في تمام الساعة العاشرة مساءا وبعد انتظار طال مداه ظهر الفنان المتألق شفان برور للجمهور وصعد خشبة المسرح وابتدأ بأغنية “Li kolanê bajarên Ewropa”.
لتكون الفقرة التالية للفنان المتألق بنكين الذي صعد المسرح وتمنى للحضور وللكرد نوروز مبارك وبدأ بأغنية “Zinara Erebî”.
واختتمت الحفلة أخيراً في تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل.
فلاشات من حفلة دبي:
1- لم يشف الفنانان غليل الحضور نظراً لضيق الوقت والبرنامج.
2- تبادل الحضور التهاني بمناسبة عيد النوروز.
3- اتصالات مع الأهل والأقارب ليسمعوهم هاتفياً صوت الفنانين.
4- حضور كثيف وقوي أمام باب صالة الاحتفال والإصرار على الدخول رغم امتلاء القاعة.
5- خلو الطاولات من الحضور والتجمع في الساحة نظراً للحماس الذي دب في نفوسهم.
2- تبادل الحضور التهاني بمناسبة عيد النوروز.
3- اتصالات مع الأهل والأقارب ليسمعوهم هاتفياً صوت الفنانين.
4- حضور كثيف وقوي أمام باب صالة الاحتفال والإصرار على الدخول رغم امتلاء القاعة.
5- خلو الطاولات من الحضور والتجمع في الساحة نظراً للحماس الذي دب في نفوسهم.
فائق إبراهيم – سما كرد – دبي