ندوة عامـــه في سويسرا (زيورخ) بمناسبة انتفاضة 12 اذار

في اطار فعاليات منظمات الاحزاب الكرديه في سويسرا، وبمناسبه اقتراب الذكرى الخامسة لانتفاضة 12 اذار المجيـــدة وعيد نوروز تدعو الاحزاب الكردية الى عقد ندوة في مدينة زيورخ السويسريه تخليدا لشهداء قامشلو و فضح الممارسات الشوفينية المستمرة في حق الشعب الكردي وخاصة في الاونة الاخيرة من اقرار الدستور 49 وقانون منع الاجانب السوريين من العمل في القطاع العام والخاص والمستهدف منه هم  المجردين الكرد من الجنسية السورية والمحاولات الرامية إلى تهويد المدن الكرديه وطمس معالمها الحضارية من خلال التعريب والاعتقالات المستمرة بحق الكرد ، لذى نهيب بابناء الجاليه الكردية في سويسرا الحضور الى الندوة لاغناء الندوة بالفكر النضالي.
وذلك في تارخ 08.03.2009 من الساعة 14,00 وحتى 17,00
المجد والخلود لشهداء 12 أذار
العنوان.
Volkshaus Zürich
 Stauffacherstrasse
 60, CH-8004

الاحزاب المشاركـة:

الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا(البارتي)
حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)
 الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا
تيار المستقبل الكردي في سوريا
حزب يكيتي الكردي في سوريا

 حزب أزادي الكوردي في سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين   في السنوات الأخيرة، يتصاعد خطاب في أوساط بعض المثقفين والنشطاء الكرد في سوريا يدعو إلى تجاوز الأحزاب الكردية التقليدية، بل والمطالبة بإنهاء دورها نهائياً، وفسح المجال لمنظمات المجتمع المدني لإدارة المجتمع وتمثيله. قد تبدو هذه الدعوات جذابة في ظاهرها، خاصة في ظل التراجع الواضح في أداء معظم الأحزاب، والانقسامات التي أنهكت الحركة الكردية، لكنها في عمقها…

عدنان بدرالدين   بينما تتجه الأنظار اليوم نحو أنطاليا لمتابعة مجريات المنتدى الدبلوماسي السنوي الذي تنظمه تركيا، حيث يجتمع قادة دول ووزراء خارجية وخبراء وأكاديميون تحت شعار ” التمسك بالدبلوماسية في عالم منقسم”، يتبادر إلى الذهن تساؤل أساسي: ما الذي تسعى إليه أنقرة من تنظيم هذا اللقاء، وهي ذاتها طرف فاعل في العديد من التوترات الإقليمية والصراعات الجيوسياسية، خصوصًا…

جليل إبراهيم المندلاوي   في عالمنا المليء بالتحديات الجيوسياسية والأزمات التي تتسارع كالأمواج، هناك قضية كبرى قد تكون أكثر إلهاما من مسرحية هزلية، وهي “ضياع السيادة”، حيث يمكن تلخيص الأخبار اليومية لهذا العالم بجملة واحدة “حدث ما لم نتوقعه، ولكنه تكرّر”، ليقف مفهوم السيادة كضحية مدهوشة في مسرح جريمة لا أحد يريد التحقيق فيه، فهل نحن أمام قضية سياسية؟ أم…

أمجد عثمان   التقيت بالعديد من أبناء الطائفة العلوية خلال عملي السياسي، فعرفتهم عن قرب، اتفقت معهم كما اختلفت، وكان ما يجمع بينهم قناعة راسخة بوحدة سوريا، وحدة لا تقبل الفدرلة، في خيالهم السياسي، فكانت الفدرالية تبدو لبعضهم فكرة دخيلة، واللامركزية خيانة خفية، كان إيمانهم العميق بمركزية الدولة وتماهيها مع السيادة، وفاءً لما نتصوره وطنًا متماسكًا، مكتمل السيادة، لا يقبل…