غرفة نوروز تستضيف رئيس حزب الوحدة في ندوة حول ما بعد المؤتمر السادس للحزب

تستضيف غرفة نوروز للحوار الديمقراطي في ندوتها الافتتاحية مساء السبت 07.02.2009 الساعة التاسعة بتوقيت وسط أوربا، رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا – يكيتي السيد اسماعيل عمر في ندوة مفتوحة حول المؤتمر السادس للحزب الذي انعقد في أواخر تشرين الثاني 2008، والعلاقة مع اطراف الحركة الكردية والمعارضة الوطنية.

علماً بأن غرفة نوروز للحوار الديمقراطي ستنطلق مساء السبت بهذه الندوة، وأنتم على موعد في ندوة وموضوع وضيوف جدد كل أسبوعين مرة.
نأمل حضوركم ومشاركتم الفعالة في الحوار والنقاش وإغناء أمسيات نوروز للحوار الديمقراطي.
هذا وتجدون الغرفة بين الغرف الكردية ضمن مجموعة اثنيك في برنامج البالتوك، تحت الاسم التالي:
Koçka Newroz ya Dialoga Demokrat

إدارة غرفة نورزو للحوار الديمقراطي

dialogademokrat@hotmail.de  

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في الوقت الذي تشهد فيه الساحة الكردية السورية جُهوداً متقدمةً لتوحيد الصفوف من خلال عقد “كونفراس ” كردي جامع يضم مختلف القوى السياسية والمنظمات المدنية والفعاليات المجتمعية، بالتوازي مع الاتفاق المبرم في العاشر من آذار بين قائد قوات سوريا الديمقراطية وحكومة أحمد الشرع الانتقالية، تفاجأ المواطنون في مناطق “الإدارة الذاتية” بقرارٍ غيرِ مدروس ، يقضي برفع…

عزالدين ملا بعد ما يقارب عقد ونصف من الحرب والتشظي والخذلان، وبعد أن استُنزفت الجغرافيا وتفتتت الروح، سقط بشار الأسد كأنّه خريفٌ تأخر كثيراً عن موعده، تاركاً وراءه بلاداً تبدو كأنها خرجت للتو من كابوس طويل، تحمل آثار القصف على جدرانها، وآثار الصمت على وجوه ناسها. لم يكن هذا الرحيل مجرّد انتقال في السلطة، بل لحظة نادرة في…

إبراهيم اليوسف ليس من اليسير فهم أولئك الذين اتخذوا من الولاء لأية سلطة قائمة مبدأً أسمى، يتبدل مع تبدل الرياح. لا تحكمهم قناعة فكرية، ولا تربطهم علاقة وجدانية بمنظومة قيم، بل يتكئون على سلطة ما، يستمدون منها شعورهم بالتفوق الزائف، ويتوسلون بها لإذلال المختلف، وتحصيل ما يتوهمونه امتيازاً أو مكانة. في لحظة ما، يبدون لك من أكثر الناس…

د. محمود عباس   في زمنٍ تشتد فيه الحاجة إلى الكلمة الحرة، والفكر المُلهم، نواجه ما يشبه الفقد الثقافي العميق، حين يغيب أحد الذين حملوا في يومٍ ما عبء الجمال والشعر، ومشقة النقد النزيه، إنها لحظة صامتة وموجعة، لا لأن أحدًا رحل بالجسد، بل لأن صوتًا كان يمكن له أن يثري حياتنا الفكرية انسحب إلى متاهات لا تشبهه. نخسر أحيانًا…