آشيتي بروكسي هدف يخترق عذرية شباك الغربيين

بافل علي

 

الصراع – النكتي –  قائم بين جميع شعوب الخليقة ومنه الشعب الكردي في سوريا حيث يتجسد شكل الصراع / النكتي / المتداول بين الآشيتين و الغربين منذ أمد طويل .

آخذاً شكله القريب من الشكل القائم في الأمريكيتين الشمالية والجنوبية.
وبما أني لاعب حر داخل هذه اللعبة ولست خارج هذه الحلقة النكتية .

فكان الفضول سبباً رئيساً تطوير خدمة فتح المواقع الإنترنيتية المحجوبة .
طلب الفوز حق مشروع ونعتقد إنه يمر عبر أبوابٍ مغلقة علينا فتحها بمفاتيح، ربما يجب أن تكون على الشكل التالي:

1-    تطوير هذا الصراع في المجال التقني وإبراز قوة الخدمة للشعب الكردي.
2-    تحويل الصراع إلى خدمة –  مجانية – ونخصها بالمجانية بين الفصيلين الكرديين في سوريا المتناحرين نكتيا .
3-    منافسة حرة بين الآشيتين والغربيين على جميع الأصعدة الثقافية والمعلوماتية ..الخ .

* يمكنكم تنزيل البرنامج من خلال :
عنوان الموقع: www.ashiti.tk
* كما يتضمن الموقع شرحاً وافياً لطرقة استخدام البرنامج .
9 – 7 – 2006

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…