بطاقة شكر من فؤاد عليكو

بكل المحبة والتقدير أتقدم بالشكر الجزيل للأطباء الذين اشرفوا على علاجي و لجميع الشخصيات السياسية والوطنية الكردية والعربية والمنظمات الحزبية والجمعيات الثقافية والمواقع الالكترونية والذين زاروني في دمشق و قامشلو والذين اتصلوا معي هاتفيا أو عبروا عن مشاعرهم عبر رسائل  smsأو عبر المواقع الالكترونية في الداخل و في المهجر بمناسبة نجاح عملية القثطرة وتركيب الشبكة.
أحمد الله إنني الآن بصحة جيدة و أتمنى أن يساعدني صحتي لأتمكن من إكمال المشوار النضالي مع رفاقي في الحزب وبالتعاون التام مع الأحزاب الشقيقة الذين نتفق و إياهم في العمل النضالي المشترك, وكذلك أعاهد شعبي بأنني سأبقى مخلصاً له ومدافعا ً أميناً عن حقوقه المهضومة في كل مكان وموقع أستطيع العمل فيه إلى أن يتحقق أمانيه في الحرية والعيش بكرامة أسوة ببقية شعوب الشرق الأوسط.

   قامشلو في 30/1/2009

فؤاد عليكو

سكرتير اللجنة المركزية لحزب يكيتي الكردي في سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…