بيان تضامني من اللجنة الإدارية لجمعيةالكرد السوريين في بريمن

تلبية للنداء الذي وجهته لجنة العمل المشتركة للكرد السوريين في المانيا وبمشاركة العديد من القوى الألمانية عن عزمها القيام بأحتجاج في برلين بتاريخ 10/ 12/ 2008  وذلك للتنديد ب :
1 – المرسوم رقم  49  والذي يوصف بمرسوم التجريد العرقي الذي اصدر بحق شعبنا الكردي في سوريا .


2  -الأتفاقية الألمانية السورية والتي تنص على إعادة عدد كبير من أبناء الجالية السورية إلى بلادهم .


لذا ومن منطلق الواجب القومي تعلن الجمعية الكردية في بريمن  MAAK  عن تضامنها ومشاركتها مع هذا النداء وبدورنا نهيب وندعوا  كافة أبناء الجالية الكردية إلى المشاركة في هذا الإحتجاج والذي يصادف اليوم العالمي لحقوق الإنسان .
 اللجنة الإدارية لجمعيةالكرد السوريين في بريمن

للاتصال والأستفسار:
01747780630 – 
   01622102551-
 Bremen  02/12/2008

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…