أتقدّم بالشكر الجزيل، باسمي وباسم أسرتي في الوطن والخارج، من كل الأخوة والأخوات الذين شاركوا في تقديم العزاء إلى أسرتنا برحيل عمتي المناضلة لطيفة كيلاني، سواء من داخل الوطن أو من خارجه، وذلك من أخوة وأخوات أعزاء في كل مكان، وأحزاب كردية، وشخصيات وطنية، ومؤسسات ثقافية، وحقوقية، ومثقفين، وكتاب، وشعراء، عبر الحضور الشخصي، أو عبر الهاتف، أو البرقيات، أو البريد الألكتروني، مما كان له أبلغ الأثر في نفوسنا جميعاً.
كما أتقّدم بالشكر الجزيل للأخوة في المواقع الألكترونية الغراء الذين نشروا النعوة ، شكراً لهم جميعاً
سائلة المولى عز وجل ألا يصيبكم بمكروه
سائلة المولى عز وجل ألا يصيبكم بمكروه
دبي
5-9-2008
فدوى كيلاني