عبداللطيف الحسيني
استجدت عادة خطف الرجال ، آخرهم (مشعل تمو) الذي لم يفكر أن يقول كل ما عنه دفعة واحدة ، بل على دفعات ، تتجمع لتصبح ادانتة ثم اتهاما و أخيرا (خطفا) .
مشعل تمو صاحب المقالات الداعية إلي الحوار تحولت إليه في نهاية الأمر.
هذا يعني : تراكم الكتابات و عدم تبديد أية شاردة منها.
فكل شئ قابل للحفظ.
وهذا تهديد ل(رثاء عامودا) و مجمل كتابات (ابراهيم اليوسف) .
أقرأ الخطف كالتالي: إما أن يكون المخطوف قد ارتكب جرائم ضد الإنسان وهرب خارجا , فيجب أن تصل إليه أيدي الحق .
وإما أن يكون مختبئا في مكان ما.
فيقبض عليه.
ومشعل تمو ليس من كليهما.
أقرأ الخطف ثانيا : أن المجتمع الذي كثرت فيه الثارات.
وأصبح مجتمعا قطيعيا …..
بدائيا.
مشعل تمو صاحب المقالات الداعية إلي الحوار تحولت إليه في نهاية الأمر.
هذا يعني : تراكم الكتابات و عدم تبديد أية شاردة منها.
فكل شئ قابل للحفظ.
وهذا تهديد ل(رثاء عامودا) و مجمل كتابات (ابراهيم اليوسف) .
أقرأ الخطف كالتالي: إما أن يكون المخطوف قد ارتكب جرائم ضد الإنسان وهرب خارجا , فيجب أن تصل إليه أيدي الحق .
وإما أن يكون مختبئا في مكان ما.
فيقبض عليه.
ومشعل تمو ليس من كليهما.
أقرأ الخطف ثانيا : أن المجتمع الذي كثرت فيه الثارات.
وأصبح مجتمعا قطيعيا …..
بدائيا.
الكل يملك الأمر .
الكل يريد الثأر من الكل.
فيكون الخطف جزءا من عاداته التي لا يحاسب عليها..
إن أخطر ما وصلناه أن يصبح الخطف عادة.
عندها لم نعد نفكر بالأمور الأساسية الإصلاحية.
فنغض الطرف عنها , و نلجأ إلى جمع كل الكنايات عن المخطوف.
وهذا ما يقوم به كل من صادق و عاشر المخطوف (مشعل تمو) .
ما كان يريده مشعل تمو هو تبديد كل خلاف, وتحسين كل العلاقات, لكن بصوت عال ، و بما أن هذا الطرح لا ينفغ ، فالخطف هو أب الحلول.
الكل يريد الثأر من الكل.
فيكون الخطف جزءا من عاداته التي لا يحاسب عليها..
إن أخطر ما وصلناه أن يصبح الخطف عادة.
عندها لم نعد نفكر بالأمور الأساسية الإصلاحية.
فنغض الطرف عنها , و نلجأ إلى جمع كل الكنايات عن المخطوف.
وهذا ما يقوم به كل من صادق و عاشر المخطوف (مشعل تمو) .
ما كان يريده مشعل تمو هو تبديد كل خلاف, وتحسين كل العلاقات, لكن بصوت عال ، و بما أن هذا الطرح لا ينفغ ، فالخطف هو أب الحلول.