برقية تعزية بوفاة المناضل الفقيد د. محمد جميل (ابو روني)

الاخت الفاضلة ام روني زوجة المناضل الفقيد د .

محمد جميل (ابو روني)
اولاد الفقيد .
عائلة الفقيد  د.محمد جميل ( ابو روني ).
تلقينا ببالغ الاسى والحزن نبأ وفاة المناضل د .

محمد جميل ( ابو روني )على اثر المرض العضال الذي الم به .

 اسمحوا لي بان اتقدم اليكم باسمي وباسم رفاقنا في منظمة الخارج بالتعازي  والمواساة لرحيل  المناضل الفقيد ( ابو روني ) والذي عرفناه عن قرب بدماثة خلقه وشجاعته وعناده في الدفاع عن قضية شعبنا الكردي والذي لم يتوانى من مثابرة النضال بعد ان توجه الى الخارج للدراسة عام 1981 , حيث كانت بلغاريا محطته الاولى ومن ثم انتقاله الى الاتحاد السوفيتي , ونشاطه ونضاله الدؤوب في صفوف الحركة السياسية الكردية وجمعيات الطلبة الاكراد وتفانية في خدمة ابناء شعبه .
المجد للمناضل الفقيد د .

محمد جميل ( ابو روني ).
الصبر والسلوان لعائلة الفقيد واهله واصدقاء.


24.6.2008

د.

محمد رشيد
مسؤول منظمة الخارج لحزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين   في السنوات الأخيرة، يتصاعد خطاب في أوساط بعض المثقفين والنشطاء الكرد في سوريا يدعو إلى تجاوز الأحزاب الكردية التقليدية، بل والمطالبة بإنهاء دورها نهائياً، وفسح المجال لمنظمات المجتمع المدني لإدارة المجتمع وتمثيله. قد تبدو هذه الدعوات جذابة في ظاهرها، خاصة في ظل التراجع الواضح في أداء معظم الأحزاب، والانقسامات التي أنهكت الحركة الكردية، لكنها في عمقها…

عدنان بدرالدين   بينما تتجه الأنظار اليوم نحو أنطاليا لمتابعة مجريات المنتدى الدبلوماسي السنوي الذي تنظمه تركيا، حيث يجتمع قادة دول ووزراء خارجية وخبراء وأكاديميون تحت شعار ” التمسك بالدبلوماسية في عالم منقسم”، يتبادر إلى الذهن تساؤل أساسي: ما الذي تسعى إليه أنقرة من تنظيم هذا اللقاء، وهي ذاتها طرف فاعل في العديد من التوترات الإقليمية والصراعات الجيوسياسية، خصوصًا…

جليل إبراهيم المندلاوي   في عالمنا المليء بالتحديات الجيوسياسية والأزمات التي تتسارع كالأمواج، هناك قضية كبرى قد تكون أكثر إلهاما من مسرحية هزلية، وهي “ضياع السيادة”، حيث يمكن تلخيص الأخبار اليومية لهذا العالم بجملة واحدة “حدث ما لم نتوقعه، ولكنه تكرّر”، ليقف مفهوم السيادة كضحية مدهوشة في مسرح جريمة لا أحد يريد التحقيق فيه، فهل نحن أمام قضية سياسية؟ أم…

أمجد عثمان   التقيت بالعديد من أبناء الطائفة العلوية خلال عملي السياسي، فعرفتهم عن قرب، اتفقت معهم كما اختلفت، وكان ما يجمع بينهم قناعة راسخة بوحدة سوريا، وحدة لا تقبل الفدرلة، في خيالهم السياسي، فكانت الفدرالية تبدو لبعضهم فكرة دخيلة، واللامركزية خيانة خفية، كان إيمانهم العميق بمركزية الدولة وتماهيها مع السيادة، وفاءً لما نتصوره وطنًا متماسكًا، مكتمل السيادة، لا يقبل…