دعوة عامة للمشاركة في احياء الذكرى الثالثة لاستشهاد الشيخ الجليل محمد معشوق الخزنوي

ان هيئة العمل المشترك للكورد السوريين في ألمانيا تدعو  الكورد وأصدقائهم في ألمانيا للتفضل بالمشاركة في احياء الذكرى الثالثة لاستشهاد الشيخ الجليل المرحوم محمد معشوق الخزنوي، وذلك في مدينة دورتموند ـ ألمانيا بتاريخ 07.06.2008 , ابتداءا من الساعة 17.00 أي الخامسة عصرا.

ويرجى من الأخوة وممثلي القوى الكوردستانية والفعاليات الاجتماعية والثقافية الكوردية التي تود المشاركة في هذا المحفل الكريم أن تتصل بأصحاب الهواتف التالية، في حال ابداء الرغبة بتقديم كلمات، تلاوة أشعار ، قصائد وما شابه بخصوص موضوع هذا المحفل المعني :
017677187377 : Tel

01752130758 : Tel

عنوان موقع المحفل:

Dietrich-Keuning-Haus, Leopoldstr.50 – 58, 44147 Dortmund

كيفية الوصول:

hauptbahnhof- Nordausgang , السير بالأقدام مدة حوالي خمس دقائق من المخرج الشمالي لمحطة القطار للوصول الى مكان المحفل المقصود

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…