بعد الأحدث التي وقعت يوم 20/3 في مدينة قامشلو اثناء الإحتفال بعيد نوروز, والتي قتل خلالها 3 شبان من الكورد واصيب 6 بجروح, صرح المتحدث الرسمي باسم المكتب السياسي للإتحاد الوطني الكوردستاني ما يلي:
يؤسفنا مرة اخرى ان مدينة قامشلو اصبحت مسرحاً لاراقة الدماء, بحق شعب لا يحق له حتى الاحتفال بعيده القومي.
يؤسفنا مرة اخرى ان مدينة قامشلو اصبحت مسرحاً لاراقة الدماء, بحق شعب لا يحق له حتى الاحتفال بعيده القومي.
ونحن كنا بإنتظار ان يحاكم المتورطون بمشاكل السنوات الماضية ويتم معاقبتهم, لكن مع الأسف الشديد اصبح نوروز هذا العام عيد الدماء.
المكتب السياسي للإتحاد الوطني الكوردستاني اذ يدين هذه الجريمة التي نفذت بحق شعب قامشلو البريئ, يطالب بإنزال العقاب القانوني بحق المتهمين في هذه القضية, وان يلعب المجتمع الدولي والولايات المتحدة والامم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان دورهم كي لا تتكرر هذه الجريمة مرة اخرى بحق الشعب الكوردي السوري البريئ.
والمكتب السياسي للإتحاد الوطني الكوردستاني يبعث تحياته لاضرحة الشهداء الذين اصبحوا ضحية في عيد نوروز والحرية, ويتمنى الشفاء العاجل للجرحى.
المتحدث باسم المكتب
السياسي للإتحاد الوطني الكوردستاني
—–
والمكتب السياسي للإتحاد الوطني الكوردستاني يبعث تحياته لاضرحة الشهداء الذين اصبحوا ضحية في عيد نوروز والحرية, ويتمنى الشفاء العاجل للجرحى.
المتحدث باسم المكتب
السياسي للإتحاد الوطني الكوردستاني
—–
PUKmedia