حفل تآبين البارزاني الخالد في بلدة (كركي لكي)

احيا الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) مساء يوم السبت 1/ 3 في بلدة كركي لكي , حفل تآبين الذكرى التاسعة والعشرون لرحيل الزعيم (ملا مصطفى البارزاني), حضر حفل التأبين ممثلي أحزاب الجبهة والتحالف ولجنة التنسيق الكوردية , وجمهور غفير من كافة شرائح المجتمع.

 

بدأ الحفل بدقيقة صمت على أرواح الشهداء, والنشيد القومي (أي رقيب) أدته فرقة زيوا الفلكلورية, والترحيب بالضيوف من قبل عريفا الحفل (بافي سيبان و بافي مامند) ثم ألقى السيد صلاح بيرو (عضو اللجنة المركزية للبارتي) كلمة الحزب, تحدث فيها عن صفات الراحل ودوره الريادي في قيادة نضال الشعب الكوردي نحو التحرر, حوالي نصف قرن, ومساهمته الفعالة في ابراز قضيته العادلة….

 

ومن الكلمات التي ألقيت أيضاً :
1 – كلمة المرأة
2 – كلمة مركز كولان الثقافي في كركي لكي
3 – كلمة اطفال الكرد
4 –  وبعض الاشعار والاغاني من قبل المشاركين وفرقة زيوا
واليكم بعض اللقطات من الحفل:

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين المجتمع الأمريكي من اكثر المجتمعات بالعالم تنوعا من النواحي العرقية ، والثقافية ، والجنسية ، فبخلاف اهل البلاد الأصليين من الهنود الحمر الذين عاشوا الحياة البدائية لقرون غابرة ، والذين انقرضوا بمرور الزمن ، هناك مئات الملايين من مهاجرين من عشرات الانتماءات القومية ، والثقافية لشعوب أوروبا ، وافريقيا ، وآسيا ، وامريكا اللاتينية ، وأستراليا تعاقدوا منذ…

زاكروس عثمان في النقاشات السياسية المتصلة بسوريا، يبرز خطاب إعلامي موجَّه يعتمد على مغالطات لغوية – سياسية تُستخدم لترسيخ رواية السلفية–التكفيرية حول “الدولة الواحدة” و“هيمنة الأغلبية”. ومن أخطر هذه المغالطات ما جاء به الإعلامي السوري فيصل القاسم في مقاله المنشور في صحيفة القدس العربي يوم الجمعة 14 نوفمبر 2025 بعنوان: «متى حكمت الأقليات في الديمقراطيات؟». يبدأ القاسم مقاله بهجوم حاد…

د. محمود عباس من أخطر الظواهر التي تعيد إنتاج عصور الجهل والظلام في واقعنا السوري الراهن، تلك الموجة المسعورة التي تستهدف المفكرين والكتّاب الأحرار، ومن بينهم الكاتب الكوردي (هوشنك أوسي) وسائر الأقلام الديمقراطية المستقلة، التي تكتب بضمير وطني حرّ، والتي ندينها بأشد العبارات. فالهجمة لا تصدر عن نقد فكري مشروع، بل تُشنّ بأدوات التكفير والتحريض من قبل فلول التطرف وبقايا…

جليل إبراهيم المندلاوي في الوقت الذي صار فيه المقعد النيابي أكبر من صاحبه، وأضيق من أن يتّسع لفكرة الديمقراطية، خرج علينا مشهدٌ يلخّص أزمة السلطة حين تنقلب على أصل معناها، ففي قضاء الدبس الهادئ، استيقظ الأهالي على عرض أكشن سياسيّ حيّ.. حيث اقتحم نائب منتخب بيت مواطن لأنه تجرأ وكتب تعليقا على فيسبوك، عجبا.. يبدو أن الديمقراطية عند البعض تتحسس…