الجالية الکردية السورية في النرويج تحتفل بر‌أس السنة الميلادية

 بمناسبة راس السنة الميلادية الجديدة  اقام جمعية اکراد سورية في النرويج  حفلة عائلية ساهرة في مطعم ڤيڤا ناپولي في العاصمة اوسلوا، حضرها جمع غفير من افراد الجالية الکوردية السورية واصدقاء الجالية.
 بدأ الحفل بالنشيد القومي / أي رقيب/  ومن ثم افتتح الاستاذ فايز کوجر عريف الحفل الحفلة بکلمة هنأ فيها الحضور  بهذه المناسبة وتمنی ان يکون العام الجديد عام  الحرية والمساواة والمحبة والعدالة بين الشعوب، عاما یحقق فيه شعبنا الکوردي اهدافه في الحرية والديمقراطية.

تخلل الحفل فقرات ترفيهية ورقصات شعبية مستوحات من تراثنا الکوردي.

هذا وقد استمر الحفل حتی الساعة الثالثة صباحا.

کما تلقت الجمعية عدة برقيات تهنئة بهذه المناسبة من الجمعيات والاحزاب  الکردية والکردستانية والنرويجية  الشقيقة والصديقة وبعض الشخصيات الثقافية والسياسية الهامة.

مکتب الاعلام
جمعية اکراد سورية في النرويج
02.01.2008

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…