دعوة للاحتجاج ضد الاعتداءات التركية على اقليم كردستان العراق في اوسلو

ستقوم اللجنة النرويجية لحقوق الکرد وبالتنسيق مع الجمعيات والمنظمات والاحزاب الکردية والکردستانية الناشطة في النرويج بتنظيم مظاهرة سلمية ضد الاعتداءات والتهديدات الترکية علی اقليم کردستان العراق وذلك في يوم الاربعاء المصادف 07.11.2007 في تمام الساعة الثانية من بعد الظهر (14:00).


تبدأ التظاهرة من امام محطة القطارات الرئيسي وينتهي قبالة البرلمان النرويجي ووزارة الخارجية النرويجية.

نحن في جمعية اکراد سورية في النرويج نعلن عن تضامننا مع هذه التظاهرة وکذلك ندعوا کافة ابناء الجالية الکردية والکردستانية واصدقاء الشعب الکردي للمشارکة وضم صوتها الی صوتنا.
نأمل بمشارکة سلمية وحضارية وفاعلة من ابناء الجالية، والالتزام برفع العلم القومي الکردي فقط.

مجلس ادارة جمعية کراد سورية في النرويج

04.11.2007

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في الوقت الذي تشهد فيه الساحة الكردية السورية جُهوداً متقدمةً لتوحيد الصفوف من خلال عقد “كونفراس ” كردي جامع يضم مختلف القوى السياسية والمنظمات المدنية والفعاليات المجتمعية، بالتوازي مع الاتفاق المبرم في العاشر من آذار بين قائد قوات سوريا الديمقراطية وحكومة أحمد الشرع الانتقالية، تفاجأ المواطنون في مناطق “الإدارة الذاتية” بقرارٍ غيرِ مدروس ، يقضي برفع…

عزالدين ملا بعد ما يقارب عقد ونصف من الحرب والتشظي والخذلان، وبعد أن استُنزفت الجغرافيا وتفتتت الروح، سقط بشار الأسد كأنّه خريفٌ تأخر كثيراً عن موعده، تاركاً وراءه بلاداً تبدو كأنها خرجت للتو من كابوس طويل، تحمل آثار القصف على جدرانها، وآثار الصمت على وجوه ناسها. لم يكن هذا الرحيل مجرّد انتقال في السلطة، بل لحظة نادرة في…

إبراهيم اليوسف ليس من اليسير فهم أولئك الذين اتخذوا من الولاء لأية سلطة قائمة مبدأً أسمى، يتبدل مع تبدل الرياح. لا تحكمهم قناعة فكرية، ولا تربطهم علاقة وجدانية بمنظومة قيم، بل يتكئون على سلطة ما، يستمدون منها شعورهم بالتفوق الزائف، ويتوسلون بها لإذلال المختلف، وتحصيل ما يتوهمونه امتيازاً أو مكانة. في لحظة ما، يبدون لك من أكثر الناس…

د. محمود عباس   في زمنٍ تشتد فيه الحاجة إلى الكلمة الحرة، والفكر المُلهم، نواجه ما يشبه الفقد الثقافي العميق، حين يغيب أحد الذين حملوا في يومٍ ما عبء الجمال والشعر، ومشقة النقد النزيه، إنها لحظة صامتة وموجعة، لا لأن أحدًا رحل بالجسد، بل لأن صوتًا كان يمكن له أن يثري حياتنا الفكرية انسحب إلى متاهات لا تشبهه. نخسر أحيانًا…