ادانة واستنكار للاعتداءات التركية المستمرة بهمجيتها على أهلنا في كوباني (عين العرب) وزركان (ابو راسين) وتل تمر وتل ابيض والدرباسية والقحطانية ومنبج وعفرين وتل رفعت وعامودا

تلقت الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان والمنظمات والهيئات المعنية في الدفاع عن حقوق الانسان في سورية، الموقعة ادناه، ببالغ القلق والاستنكار، الانباء المدانة عن الاعتداءات التركية المتواصلة على الأراضي السورية، وكان آخرها يوم الثلاثاء بتاريخ 1682022, فقد نفذ العدو التركي عدوانه مستعملا مختلف صنوف الأسلحة الجوية والأسلحة الثقيلة من المدافع والرشاشات والصواريخ والطائرات المسيرة، على طول الحدود السورية مع تركية، في المناطق والقرى التالية:
• قرية قرمانة وقرية جتل، غرب ناحية الدرباسية ريف الحسكة
• قرية جرنك، غرب ناحية عامودا التابعة لمنطقة القامشلي
• قرية سنجق سعدون في ريف ناحية عامودا الجنوبي.
• ناحية القحطانية (تربه سبيه) التابعة لمنطقة القامشلي، قصفت قوات الاحتلال التركي، محيط أكاديمية قوات السوتورو السريانية في قرية روتان.
• قرية الكوزلية، وقرية تل اللبن، وقرية أم الخير، وقرية تل طويل الآشورية، قرية السل ماسة، قرية الطويلة غرب ناحية تل تمر.
• قرية عريضة، قرية لقلقوك، قرية صوان، قرية خربة بقر، قرية كوبرك في الريف الغربي لمدينة كري سبي المحتلة (تل ابيض)، بالأسلحة الثقيلة.
• قرية بينة و المنطقة الحراجية في قرية صوغانكة وقرية قنيطرة , التابعة لناحية شيراوا في عفرين المحتلة.
• قرية قبور القراجنة الواقعة شمال ناحية تل تمر على طريق ناحية زركان التابعتين لمقاطعة الحسكة.
• بلدة الشيوخ فوقاني، مقابل مدينة جرا بلس المحتلة على الضفة الشرقية لنهر الفرات.
• قرية الجات وقرية الماسي وقرية الهوشرية شمال وشمال شرق مدينة منبج
• قرية المديونة التابعة لمنطقة الشهباء بريف حلب
• الرقى في محيط ناحية تل رفعت بريف حلب
• قرية بوبان، قرية سفتك , قرية سيلم , آشمة , قرية البياضية, في غرب مدينة كوباني( عين العرب).
• قرية خرابيشان، قرية قره موغ، قرية كوران، قرية هيهو، قرية عليشار، قرية مرسميل (مرج اسماعيل)، وحي كانيا كردان شرق مدينة كوباني (عين العرب)
• قرية سفتك، قرية زور مغار، قرية كور علي، قرية شيوخ تحتاني، قرية شيوخ فوقاني و قرية وجارقلي في الريف الغربي لمدينة كوباني (عين العرب).
• قاعدة للجيش العربي السوري على تلة جارقلي غرب مدينة كوباني(عين العرب).
• مركز مدينة كوباني (عين العرب)، حيث تم تدمير المولدات الكهربائية بالمدينة وشركة المطاحن فيها وخروج المطاحن عن الخدمة.
• وتم قصف مشفى وجامعة كوباني (عين العرب).
• مركز مدينة كوباني وأطرافها
ووفقا لمصادر اعلامية متطابقة، فقد أسفر هذا الاعتداء التركي الإرهابي مع المتعاونين معه مع المعارضة السورية المسلحة, عن مقتل عدد من المواطنين المدنيين السوريين وإصابة عدد من المواطنين لمدنيين، بجروح متفاوتة، بينهم حالات حرجة،كما أدى هذا العدوان السافر الى سقوط حوالي 16 جندي عسكري من الجيش الحكومي, كما اسفرت هذه الاعتداءات الإرهابية الى نشوب الحرائق وتصاعد ألسنة اللهب والدخان بمناطق الاعتداءات, وإلحاق الأضرار المادية الكبيرة بعدد من المباني السكنية وفي مستشفى كوباني (عين العرب)  وبعدد من المتاجر والمحلات والسيارات, وذلك من شدة القصف وقوة الانفجارات, وفيما يلي أسماء بعض الضحايا القتلى والجرحى من المدنيين والعسكريين السوريين , الذين توصلنا اليهم حتى الان:
بعض أسماء الضحايا من المدنيين والعسكريين:
1. عبد محمد حجي 12سنة
2. وليد حميد كزيبانة 
3. احمد حمه قافور 
4. سعد ريزان سرزر
5. ماهر راكان دياب
6. محمد احمد المسلط
7. العسكري صلاح صباغ
8.  العسكري عبد الله السيد
9.  العسكري باسل عماد معلا
10. العسكري يوسف قاسم عيسى
بعض أسماء الضحايا الجرحى من المدنيين والعسكريين :
1. مروى حمدو40سنة
2. خليل جهاد شيخو
3. علاء إيبو 19 سنة
4. تميم فيصل حمد 11سنة
5. عبد خلف 40سنة
6. العسكري أحمد محمد سعيد22سنة
7. العسكري معتصم باغاجاتي 32سنة
8. العسكري غياث نجار المصري 27سنة
اننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان والمنظمات والهيئات المعنية في الدفاع عن حقوق الانسان في سورية، الموقعة ادناه ، اذ نتقدم باحر التعازي القلبية، الى ذوي الضحايا ، الذين قضوا نتيجة الجرائم العدوانية التركية والمتواصلة والمرتكبة , متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ونسجل إدانتنا واستنكارنا لجميع الاعتداءات على السيادة السورية والاراضي السورية وعلى المواطنين السوريين , ونشير الى رسوخ مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية لدولة أخرى، بموجب الاتفاقيات والمعاهدات الدولية, والذي ورد في نص ميثاق الأمم المتحدة, علاوة على تأكيد ذلك  في العديد من قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة, نورد منها:  القرار /2131/كانون الأول 1965, حول (إعلان عدم جواز التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وحماية استقلالها وسيادتها) ,وكذلك في  القرار 2625 تشرين الأول 1970 حول (إعلان مبادئ القانون الدولي المتعلقة بالعلاقات الودية ، والتعاون بين الدول وفقاً لميثاق الأمم المتحدة) والذي يعتبر الحرص على ضمان تطبيق تلك المبادئ على أفضل وجه في المجتمع الدولي، وتدوينها وإنمائها التدريجي ، من شأنه تعزيز تحقيق مقاصد الأمم المتحدة, وكذلك في  القرار /2734/ كانون الأول 1970 (الإعلان الخاص بتعزيز الأمن الدولي) ،والدعوة الى الاستفادة الكاملة من الوسائل، والطرق التي ينص عليها الميثاق ، لتسوية أي نزاع ،أو أية محاولة يكون من شأنها استمرارها تعريض السلم والامن الدوليين للخطر , والقرار /3314/عام1974 ، بشأن تعريف العدوان حيث بينت المادة الأولى ، بما يعني إن كل استخدام للقوة المسلحة ، من قبل دولة ما ، ضد سيادة دولة أخرى ، أو سلامتها الإقليمية ،أو استقلالها ، يعتبر عدوانا, والقرار /155/32/ كانون الأول 1977 .(إعلان تعميم، وتدعيم الانفراج الدولي) ,والقرار /103/39// 9 كانون الأول 1981.(إعلان بشأن عدم جواز التدخل بجميع أنواعه في الشؤون الداخلية للدول) . 
وإننا نعتبر هذه الجريمة المستمرة استكمالا وتواصلا لمسار دوامة العنف الدموية وما يرتكب من الجرائم الوحشية بحق جميع المواطنين السوريين، ونؤكد من جديد على تخوفاتنا المشروعة على المواطنين السوريين ضحية الصراعات والحروب الكارثية وتصفية الحسابات الدولية على الارضي السورية، وثمنها الغالي جدا المدفوع من دماء وحياة وامان السوريين. واذ نعتبر هذا العدوان الصريح على سورية والمواطنين السوريين، جريمة بحق الانسانية، ترتقي الى مصافي الجرائم الجنائية والتي يتوجب معاقبة مرتكبيها أياً كانوا، ونطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه كل الاعتداءات والمجازر والجرائم التي تعرض لها السوريون ومحاسبة مرتكبيها. ونتوجه الى مجلس حقوق الإنسان الدولي من أجل تحمل مسؤولياته التاريخية وللقيام بدوره أمام هذه الحالة الكارثية والدموية المستمرة على الاراضي السورية، ولكي يقوم مجلس حقوق الإنسان الدولي بدور أكثر فعالية أمام هذه المشاهد الدامية المتواصلة على الاراضي السورية. وندعو كافة المنظمات الدولية والإقليمية والهيئات الحكومية وغير الحكومية، أن تقف أمام مسئولياتها التاريخية أمام الأحداث في سورية، والتي هي الآن في خضم الحروب المتعددة على اراضيها، والسلم الأهلي بات فيها مهددا بعد أن تمت إراقة الدماء، وهذا التدهور لن يضر في سورية وحدها بل بجميع شعوب ودول المنطقة، ونتوجه الى الأمم المتحدة والى أعضاء مجلس الامن الدائمين والى جميع الهيئات والمؤسسات الدولية المعنية بالدفاع عن حقوق الانسان، من اجل:
1. ممارسة كافة الضغوط الجدية والفعالة على الحكومة التركية المحتلة، من اجل إيقاف عدوانها اليومي على الشمال والشمال الشرقي السوري.
2. الانسحاب الفوري وغير المشروط للقوات التركية والمتعاونين معهم، من جميع الأراضي السورية في الشمال والشمال الشرقي السوري، والتي تدخلت بها واحتلتها.
3. فضح مخاطر الاحتلال التركي وعدوانه وما نجم عن العمليات العسكرية التركية من انتهاكات في حق المدنيين السوريين وتعريضهم لعمليات نزوح واسعة ومخاطر إنسانية جسيمة.
4. ممارسة مختلف الضغط على الحكومة التركية والمسلحين السوريين المتعاونين معهم، من اجل إيقاف استهدافهم للمدنيين والكنائس ودور العبادة والممتلكات الخاصة والعامة، وقطع أشجار الزيتون والأشجار المثمرة ونهب المحاصيل الزراعية، وإيقاف نهب وسرقة المحلات والبيوت.
5. تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة في سورية، تقوم بالكشف عن جميع الانتهاكات التي تم ارتكابها منذ بدء التدخلات التركية في سورية وحتى الان , وعن المسئولين من قوى الاحتلال  الذين تسببوا  بوقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), من اجل أحالتهم إلى القضاء المحلي والاقليمي والدولي ومحاسبتهم.
6. دعوة المنظمات الحقوقية والمدنية السورية، للتعاون من اجل تدقيق وتوثيق مختلف الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها القوات المحتلة التركية منذ بدء العدوان التركي وحتى الان، من اجل بناء ملفا قانونيا يسمح بمتابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا اتراك أم سوريين متعاونين معهم، كون بعض هذه الانتهاكات ترقى لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الجنائية الدولية والعدل الدولية.
7. دعوة الهيئات والمؤسسات الدولية المعنية بتلبية الاحتياجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية لمدن وقرى الشمال والشمال الشرقي السوري المنكوبة وللأهالي المهجرين، وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
8. العمل الشعبي والحقوقي من كافة المكونات الاصلية من أهالي مدن وقرى الشمال السوري، من اجل مواجهة وإيقاف المخاطر المتزايدة جراء ممارسات قوات الاحتلال العنصرية التي اعتمدت التهجير القسري والعنيف والتطهير العرقي، والوقوف بشكل حازم في وجه جميع الممارسات التي تعتمد على تغيير البنى الديمغرافية تحقيقا لأهداف ومصالح عرقية وعنصرية وتفتيتيه تضرب كل أسس السلم الأهلي والتعايش المشترك.
دمشق في تاريخ 1782022
المنظمات والهيئات المعنية في الدفاع عن حقوق الانسان في سورية، الموقعة: 
1. الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان (وتضم 92منظمة ومركز وهيئة بداخل سورية)
2. مركز الأبحاث وحماية حقوق المرأة في سوريا
3. اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).
4. المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
5. المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
6. منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
7. المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية (DAD).
8. منظمة حقوق الإنسان في سورية –ماف
9. لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية (ل.د.ح).
10. منظمة كسكائي للحماية البيئية
11. المؤسسة السورية لرعاية حقوق الارامل والأيتام
12. التجمع الوطني لحقوق المرأة والطفل.
13. التنسيقية الوطنية للدفاع عن المفقودين في سورية
14. سوريون من اجل الديمقراطية
15. رابطة الحقوقيين السوريين من اجل العدالة الانتقالية وسيادة القانون
16. مركز الجمهورية للدراسات وحقوق الإنسان
17. الرابطة السورية للحرية والإنصاف
18. المركز السوري للتربية على حقوق الإنسان
19. مركز ايبلا لدراسات العدالة الانتقالية والديمقراطية في سورية
20. المركز السوري لحقوق الإنسان
21. سوريون يدا بيد
22. جمعية الاعلاميات السوريات
23. مؤسسة زنوبيا للتنمية
24. مؤسسة الصحافة الالكترونية في سورية
25. شبكة افاميا للعدالة
26. الجمعية الديمقراطية لحقوق النساء في سورية
27. التجمع النسوي للسلام والديمقراطية في سورية
28. جمعية النهوض بالمشاركة المجتمعية في سورية
29. جمعية الأرض الخضراء للحقوق البيئية
30. المركز السوري لرعاية الحقوق النقابية والعمالية
31. المؤسسة السورية للاستشارات والتدريب على حقوق الانسان
32. مركز عدل لحقوق الانسان
33. المؤسسة الوطنية لدعم المحاكمات العادلة في سورية
34. جمعية ايبلا للإعلاميين السوريين الاحرار
35. مركز شهباء للإعلام الرقمي
36. مؤسسة سوريون ضد التمييز الديني
37. اللجنة الوطنية لدعم المدافعين عن حقوق الانسان في سورية
38. رابطة الشام للصحفيين الاحرار
39. المعهد السوري للتنمية والديمقراطية
40. رابطة المرأة السورية للدراسات والتدريب على حقوق الانسان
41. رابطة حرية المرأة في سورية
42. مركز بالميرا لحماية الحريات والديمقراطية في سورية
43. اللجنة السورية للعدالة الانتقالية وانصاف الضحايا
44. المؤسسة السورية لحماية حق الحياة
45. الرابطة الوطنية للتضامن مع السجناء السياسيين في سورية.
46. المؤسسة النسوية لرعاية ودعم المجتمع المدني في سورية
47. المركز الوطني لدعم التنمية ومؤسسات المجتمع المدني السورية
48. المعهد الديمقراطي للتوعية بحقوق المرأة في سورية
49. المؤسسة النسائية السورية للعدالة الانتقالية
50. مؤسسة الشام لدعم قضايا الاعمار
51. المنظمة الشعبية لمساندة الاعمار في سورية
52. جمعية التضامن لدعم السلام والتسامح في سورية
53. المنتدى السوري للحقيقة والانصاف
54. المركز السوري للعدالة الانتقالية وتمكين الديمقراطية
55. المركز السوري لتأهيل ضحايا العنف والتعذيب
56. مركز أحمد بونجق لدعم الحريات وحقوق الإنسان
57. المركز السوري للديمقراطية وحقوق التنمية
58. المركز الوطني لدراسات التسامح ومناهضة العنف في سورية
59. المركز الكردي السوري للتوثيق
60. المركز السوري للديمقراطية وحقوق الانسان
61. جمعية نارينا للطفولة والشباب
62. المؤسسة السورية الحضارية لمساندة المصابين والمتضررين واسر الضحايا
63. المركز السوري لحقوق السكن
64. المركز السوري لأبحاث ودراسات قضايا الهجرة واللجوء(Scrsia)
65. منظمة صحفيون بلا صحف
66. اللجنة السورية للحقوق البيئية
67. المركز السوري لاستقلال القضاء
68. المؤسسة السورية لتنمية المشاركة المجتمعية
69. الرابطة السورية للدفاع عن حقوق العمال
70. المركز السوري للعدالة الانتقالية (مسعى)
71. المركز السوري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية
72. مركز أوغاريت للتدريب وحقوق الإنسان
73. اللجنة العربية للدفاع عن حرية الرأي والتعبير
74. المركز السوري لمراقبة الانتخابات
75. منظمة تمكين المرأة في سورية
76. المؤسسة السورية لتمكين المرأة (SWEF)
77. الجمعية الوطنية لتأهيل المرأة السورية.
78. المؤسسة السورية للتنمية الديمقراطية والسياسية وحقوق الانسان.
79. المركز السوري للسلام وحقوق الانسان.
80. المنظمة السورية للتنمية السياسية والمجتمعية.
81. المؤسسة السورية للتنمية الديمقراطية والمدنية
82. الجمعية السورية لتنمية المجتمع المدني.
83. مركز عدالة لتنمية المجتمع المدني في سورية.
84. المنظمة السورية للتنمية الشبابية والتمكين المجتمعي
85. اللجنة السورية لمراقبة حقوق الانسان.
86. المنظمة الشبابية للمواطنة والسلام في سوريا.
87. مركز بالميرا لمناهضة التمييز بحق الاقليات في سورية
88. المركز السوري للمجتمع المدني ودراسات حقوق الإنسان
89. الشبكة الوطنية السورية للسلم الأهلي والأمان المجتمعي
90. شبكة الدفاع عن المرأة في سورية (تضم 57هيئة نسوية سورية و60 شخصية نسائية مستقلة سورية)
91. التحالف السوري لمناهضة عقوبة الإعدام(SCODP)
92. المنبر السوري للمنظمات غير الحكومية (SPNGO)
93. التحالف النسوي السوري لتفيل قرار مجلس الامن رقم1325 في سورية (تقوده 29 امرأة، ويضم 87 هيئة حقوقية ومدافعة عن حقوق المرأة).
الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق الانسان

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…

عنايت ديكو   الوجه الأول: – أرى أن صفقة “بهچلي – أوجلان” هي عبارة عن اتفاقية ذات طابع أمني وجيوسياسي بحت، بدأت معالمها تتكشف بشكل واضح لكل من يتابع الوضع عن كثب، ويلاحظ توزيع الأدوار وتأثيراتها على مختلف الأصعدة السياسية، الأمنية، والاجتماعية داخل تركيا وخارجها. الهدف الرئيسي من هذه الصفقة هو ضمان الأمن القومي التركي وتعزيز الجبهة الداخلية بجميع تفاصيلها…

اكرم حسين العلمانيّة هي مبدأ سياسي وفلسفي يهدف إلى فصل الدين عن الدولة والمؤسسات الحكومية ، وتنظيم الشؤون العامة بما يعتمد على المنطق، والعقلانية، والقوانين الوضعية بدون تدخل ديني. يتضمن مبدأ العلمانيّة الحفاظ على حرية الدين والمعتقد للأفراد، وضمان عدم التمييز ضد أي شخص بسبب دينه أو اعتقاده. تاريخياً ظهرت العلمانية مع اندلاع الثورة الفرنسية حيث خرجت الطبقة البرجوازية…