دعوة لحضور كونفرانس ممثلية اتحاد كتاب كردستان سوريا في أوربا

الزميلات والزملاء الكتاب
أعضاء اتحاد كتاب كردستان سوريا الكرام
 
يسرنا أنْ ندعوكم لحضور الكونفرانس الثاني لممثلية أوربا لاتحاد كتاب كردستان سوريا والمقرر عقده في تمام الساعة الواحدة بعد الظهر من مساء يوم السبت الموافق ١٤ أيار/ مايو 2022 في مدينة أوبرهاوزن الألمانية على العنوان: Ruhrorter Str. 9, 46049 Oberhausen
 وذلك للمشاركة في جلسات الكونفرانس بما يخدم الكتاب الكرد في أوربا وتفعيل التواصل والتفاعل الفكري والأدبي بين الكتاب الكرد في الوطن والشتات، علماً أنَّ هذا الكونفرانس يعد امتداداً للكونفرانس التأسيسي الأول والذي انعقد في ٣ نيسان/أبريل ٢٠٢١ على برنامج الزووم لتعذر انعقاده فيزيائيا بسبب انتشار وباء كورونا والتقييد بتعليمات الحظر الصّحي انذاك.
يمكنكم  التواصل والتنسيق مع الرقم الهاتفي والواتس التالي: +4915775993422
مع وافر التقدير والاحترام 
مكتب ممثلية اتحاد كتاب كردستان سوريا في أوربا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…