رسالة شكر وامتنان

عائلة أحمد درويش
عائلة عكيد محمد
أسرة الشهيد كمال أحمد درويش 
نتقدم بجزيل الشكر والامتنان  لكل من قدم لنا التعزية والمواساة الصادقة عبر وسائط التواصل الاجتماعي والاتصال الهاتفي بوفاة ابنتنا ووالدتنا ( المرحومة وجيدة عكيد محمد , زوجة الشهيد كمال أحمد درويش ) ونخص بالذكر مقر الرئيس البارزاني الموقر في كردستان والمجلس الوطني الكردي في سوريا وقيادة حزبنا الديمقراطي الكردستاني – سوريا وجميع الرفيقات والرفاق في الوطن وكردستان والمهجر و الأخوة في مجلس ايزيديي سوربة وكذلك الأحزاب والمنظمات الكردية والكردستانية المناضلة  وجميع الأخوة الأعزاء من الاصدقاء والمعارف العرب والسريان والأشوريين و الكرد. 
ان تعزيتكم الصادقة كان لها الاثر الكبير في تخفيف الالم والحزن بمصابنا .
نكرر لكم الشكر الجزيل ونتوجه بالدعاء إلى الله أن يعطيكم الصحة والعافية ويرحم أمواتكم وامواتنا ويسكنهم الجنة .
إنا لله وإنا إليه راجعون
عنهم :
خالد كمال درويش 
 21 تشرين الاول 2021

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…