السيد «خليل ابراهيم» يعلن عودته الى صفوف «البارتي» عقب ذهابه الى الطرف الآخر للحزب

تصريح من الرفيق خليل إبراهيم
رئيس حزبنا الديمقراطي الكردي في سوريا (الپارتي) 
حاولنا سابقا ومن منطلق الحرص على وحدة البارتي واستعادة لحمته مرة اخرى،
لكن يبدو ان ارادة ذلك لم يكن متوفرا…
فحصل ان ذهبت نحو الطرف الذي يمثله السيد أحمد السينو ولكن وبعد فترة من العمل معا تأكد لي بُعده عن السياسات والمواقف التي تعبر عن مصلحة قضيتنا ومواقف المجلس الوطني الكردي الذي ما زلنا نعتبره المشروع المجسد والحامل لقضية شعبنا الكردي في سوريا .
وانطلاقا مما سبق اعلن للرأي العام الكردي عودتي مع مجموعة من الرفاق الاخرين الى صفوف الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) الذي يمثله حاليا الرفيق بهجت بشير وسأتابع نضالي مع رفاقي حسب مقررات مؤتمرنا الحادي عشر المنعقد في 21 /9/2018 بصفتي رئيس الحزب ،
لذلك اقتضى التنويه والتوضيح .
ألمانيا 23.3.2021
خليل ابراهيم

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…

إبراهيم اليوسف إنَّ إشكالية العقل الأحادي تكمن في تجزئته للحقائق، وتعامله بانتقائية تخدم مصالحه الضيقة، متجاهلاً التعقيدات التي تصوغ واقع الشعوب. هذه الإشكالية تطفو على السطح بجلاء في الموقف من الكرد، حيث يُطلب من الكرد السوريين إدانة حزب العمال الكردستاني (ب ك ك) وكأنهم هم من جاؤوا به، أو أنهم هم من تبنوه بإجماع مطلق. الحقيقة أن “ب ك ك”…

شيروان شاهين سوريا، الدولة ذات ال 104 أعوام البلد الذي كان يومًا حلمًا للفكر العلماني والليبرالي، أصبح اليوم ملعبًا للمحتلين من كل حدب وصوب، من إيران إلى تركيا، مرورًا بكل تنظيم إرهابي يمكن أن يخطر على البال. فبشار الأسد، الذي صدع رؤوسنا بعروبته الزائفة، لم يكتفِ بتحويل بلاده إلى جسر عبور للنفوذ الإيراني، بل سلمها بكل طيبة خاطر…