رداً على نداء إلى الأحزاب الكردية

ســـفيــن

كتب الزميل برور فراتي مقالاً في غاية الأهمية واستهل المقالة بقول المناضل الدكتور نور الدين ظاظا رحمه الله قائلاً :
يقول الدكتور نورالدين ظاظا :” إذا أردت ان تعرف نفسك اكتب واقرأ بلغتك
وإذا كنت تريد أن تعرف العالم على نفسك علمهم القراءة والكتابة بلغتهم “الكردية”  
نقدر عالياً شعورك القومي واخلاصك, ان ما ذهبت إليه من أجل مرجعية كوردية فهو مطلب جماهير لا يختلف عليه اثنان, أما عن الإصدارات باللغة الكوردية لايمكن حصرهم في PIRS -NEWROZ  , وأنا من قراءهم ونتمنى لهم التقدم والازدهار ولكن هناك العديد العديد من الإصدارات والمجلات تصدر باللغة الكوردية وهم : Aso, Deng, Gelawêj, Jîn, Newroz, Perwan, Pirs, Roj, Vîn, .

فهناك نشرة Roj على سبيل المثال لا الحصر تصدر شهريا باللغتين الكوردية والعربية ومنذ أربع سنوات وهناك أيضاً دورات لتعليم اللغة الكوردية  بشكل متواصل من قبل بعض الأحزاب الكوردية وأشخاص مستقلين وهم موضع احترام وتقدير , اعتقد بأنك غير مطلع على بقية المجلات الكوردية ولهذه الإصدارات نشاطات وفعاليات سنوية وعنوانهم : kbceg23@gmail.com
تنويه : يتم احياء الذكرى الـ 23 لرحيل الشاعر الكبير جكرخوين في مدينة القامشلي الساعة 6.30  مساءً بتاريخ 22/10/2007من قبل هذه الإصدارات , لذا اقتضى التنويه

أما تعليم لغة الأم واجب قومي ومقدس أرجو يلقى نداءك  آذاناً صاغية , وكنت أتمنى أن يكون نداءك باللغة الكوردية.

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف منذ سقوط النظام المجرم في 8 كانون الأول 2024 وتحول السلطة إلى السيد أحمد الشرع، بات السوريون، سواء أكان ذلك في العاصمة دمشق أو المدن الكبرى والصغرى، يتطلعون إلى مرحلة جديدة يتخلصون فيها من الظلم والاستبداد. حيث سنوات طويلة من مكابدات المعذبين في سجون الطاغية الأسد وأبيه كانت كفيلة بتدمير أرواح مئات الآلاف. بعض السجناء أمضوا…

شكري بكر هذا الموضوع مطروح للمناقشة قد يؤدي بنا للوصول إلى إقامة نظام يختلف عما سبقونا من سلاطين وحكام وممالك وما نحن عليه الآن حيث التشتت والإنقسام وتبعثر الجهود الفكرية والسياسية والإقتصادية والعمل نحو إقامة مجتمع خال من كل أشكال الصراع وإلغاء العسكرة أرضا وفضاءا التي تهدر 80% من الإقتصاد العالمي ، إن تغلبنا على هذا التسلح يمكن…

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…