نداء

نداء تضامن من الأستاذ عبد الرحمن آلوجي مع معتقلي الرأي والكلمة في سجون النظام البعثي.
إن فروع الأمن الوحشي لا تزال مستمرة في حملاتها التعسفية ضد كوادر حركتنا الكوردية ومنظمات المجتمع المدني ولجان حقوق الإنسان وضد كل الأقلام الحرة والداعية لغد أفضل ومستقبل مشرق يحقق العدل والحرية والمساواة لجميع طوائف وأعراق الفسيفساء السوري ومنهم:
ــ الأخ بشار أمين (بافي لورين) عضو اللجنة السياسية لحزب أزادي الكوردي.
ــ الأخ معروف ملا أحمد عضو اللجنة المركزية لحزب يكيتي الكوردي.

ــ الطالب شيار آلوجي الناشط في المجال الثقافي والاجتماعي.
وكذلك نشجب حجب المواقع الكوردية من قبل قراصنة النظام ومنهم:
ـــ موقع كميا كوردا.(gemya kurda)
ـــ موقع البارتي .

(www.alparty.info)

إن هذا الاسلوب القمعي للنظام يؤدي إلى الاحتقان وإلى نتائج لا تحمد عقباها.

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…