خلونا نعترف :

حواس محمود
اولا : حمل كرد روج افا احمالا تفوق احمال دول فجاءت النتائج كارثية
ثانيا : الوطنية الكردية ضعيفة بسبب غياب الراعي الامين، لهذا على القادة عدم لوم المواطن العادي ان خرج للخارج لأنه لم يثق بهكذا قيادات
ثالثا : اثبتت الاحداث ان من استلم زمام ادارة الامر الواقع افتقر لاستراتيجية واضحة وخارطة طريق لذلك شتم هذا وذاك ولم يضع باعتباره يوما يضعف ويحتاج الى من شتمه ، وايضا لم ينطلق من مصلحة الشعب باخذ ضمانات حمايته وحماية اراصية المحتلة الآن واكتفى بالمتاجرة بدم الشهداء الذين نقدسهم وننحني اجلالا لهم ، وايضا بالقول بشكل اهانة ال بك ك وقنديل تحمي كرامتك ، تحمي ناموسكم ، وكأن كرد روج افا كانوا عاجزين عن حماية شرفهم وناموسهم ومتى كان الكردي قليل ناموس ، عيب هذا الحكي والله عيب
كل هذا وغيره ادى الى مسخرة اليوم والآن رغم التعاطف الدولي يفتقر ال ب ي د والانكسي ايضا الى سياسيين جديرين يستطيعون زيارة الدول لشرح عدالة القضية الكردية وتأمين حماية دولية او اوروربية ونازلين هنن وغيرهم عوضا عن الوحدة او الاتفاق على المشتركات نازلين شتم وسب لاجهاض مساعي جنزال مظلوم ونيجرفان البارزاني في التقارب
شو بدنا نقول غير هيك

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…