
باتت الكتابة عن مأساة وطنك سيراً في حقل ألغام.. فليس من المعقول أنني كلما كتبت منشوراً.. انبرى بعض الأصدقاء لاتهامي بشتى التهم .. ومنها التشفي.. مم؟ وممن أمارس “شنيعة” التشفي” ؟
يعني إما أن أقول أن تجربة ” الادارة الذاتية” مطلقة العظمة .. و” كلية القدرة” لأنها ” صحيحة.. أو أنا أتشفى ..
طبعاً كان العديد من الاصدقاء في صفحتي من منظومة العمال الكوردستاني غادروا بهدوء .. ودون مسبات .. لكن بعض الموتورين .. يشتمك وفي صفحتك .. وهذا معيب …
لست أنا من يتشفى .. ولو كان لي هذه الأخلاق لقلت كلاماً آخر .. وبي ثقة بوفرة الكلام وبلاغته …
الاوغاد يتشفون .. لأنهم لا يملكون ما يقولون …