
1 – أن الرئيس مسعود بارزاني هو المبادر الأول لطرح الاستفتاء وهو رئيس ح د ك الذى يعمل من أجل حق تقرير مصير الشعب الكردي منذ نشوئه وأن مختلف الأطراف السياسية في الإقليم أيدت الاستفتاء والأهم أن شعب كردستان بأجمعه شارك بحماس منقطع النظير في العملية.
2 – تم ابلاغ جميع ممثلي القنصليات الأجنبية في ٩ – ٤ – ٢٠١٧ عن عملية الاستفتاء.
3 – بعد شهرين من اعلامهم جاء وفد أمريكي – بريطاني – ألماني – فرنسي مشترك ( في الشهر السادس ) وطلبوا التريث وطلبنا منهم ضمانات.
4 – جاء وفد أمريكي في ( ١٠ – ٩ – ٢٠١٧ ) أصر على ضرورة التراجع عن قرار الاستفتاء من دون تقديم أية ضمانات لنا وكان آخر وفد عشية الاستفتاء الذي حمل نوعا من التهديد.
5 – كل الدول الغربية والعربية والإقليمية وقفت ضد الاستفتاء فقط فرنسا كان لها موقف مميز متعاطف.
6 – إسرائيل أيدت إعلاميا ولانعلم تبعات موقفها التي من المحتمل انها انعكست سلبا على وضعنا.
7 – عملية الاستفتاء كانت خطوة تاريخية في الاتجاه الصحيح وحق مشروع لشعبنا وأعلنا مرارا ليس من الضروري أن يكون اليوم التالي للاستفتاء اعلان الاستقلال.
8 – الشوفينييون في الحكومة العراقية استغلوا الموقف الدولي السلبي للاساءة الى شعبنا وتمزيق صفوفنا ( خيانة ١٦ أكتوبر ) والجوار أضر بمصالحنا ولكن الأمور عادت أفضل مما كان بالسابق في بعض النواحي وهناك أمور في طريق الحل مثل قضية كركوك والمناطق المتنازعة عليها.
9 – نحن كنا على طريق الصواب ولذلك كان شعبنا وفيا لنا حيث تبوأ حزبنا مكان الصدارة في انتخابات كل من البرلمان العراقي والكردستاني.
10 – أمامنا وعلى عاتقنا وبانتظار حكومتنا المنتظرة مهام كبرى يجب إنجازها على صعيد ترتيب البيت الكردي والقضايا الاقتصادية و،المعاشية وغيرها .
————
عن صفحة السياسي الكردي صلاح بدرالدين: