مجلس عزاء عبدالرحمن حسن ابو شاهين من قرية بيازة

إنا لله وإنا إليه لراجعون 
انتقل إلى رحمة الله تعالى وعفوه عصرا يوم 17.07.2018  عمي عبدالرحمن حسن ابو شاهين من قرية بيازة 
المرحوم يكون والد شاهين وشفان و زانا .
  مجلس عزاء في الوطن سيكون امام دار المرحوم في مدينة تربسبي.
وفي المانيا سيقام مجلس العزاء بمدينة ساربروكن  يوم الاحد  ٢٢/٧  من الساعة 11:00 حتى الساعة 20:00 
جدير بالذكر انة سيتم تقديم وجبة غذاء/ مولد وخير على روح المرحوم الساعة 16:00-15:00
العنوان: 
Hoch Straße 104
Saarbrücken 66115 
اخوتنا الأفاضل نود أن ننوه حضراتكم بأننا نستقبل واجبكم الاخوي في تقديم العزاء ايضا على أرقام الهواتف التالية:
01704029197 جوان جاسم
01729259621 ممتاز جاسم 
01739348656 زانا عبدالرحمن 
004790652210 الأستاذ محمود برو خال أولاد المرحوم 
.
نرجو من الله تعالى أن لا يفجعكم بعزيز

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين   في السنوات الأخيرة، يتصاعد خطاب في أوساط بعض المثقفين والنشطاء الكرد في سوريا يدعو إلى تجاوز الأحزاب الكردية التقليدية، بل والمطالبة بإنهاء دورها نهائياً، وفسح المجال لمنظمات المجتمع المدني لإدارة المجتمع وتمثيله. قد تبدو هذه الدعوات جذابة في ظاهرها، خاصة في ظل التراجع الواضح في أداء معظم الأحزاب، والانقسامات التي أنهكت الحركة الكردية، لكنها في عمقها…

عدنان بدرالدين   بينما تتجه الأنظار اليوم نحو أنطاليا لمتابعة مجريات المنتدى الدبلوماسي السنوي الذي تنظمه تركيا، حيث يجتمع قادة دول ووزراء خارجية وخبراء وأكاديميون تحت شعار ” التمسك بالدبلوماسية في عالم منقسم”، يتبادر إلى الذهن تساؤل أساسي: ما الذي تسعى إليه أنقرة من تنظيم هذا اللقاء، وهي ذاتها طرف فاعل في العديد من التوترات الإقليمية والصراعات الجيوسياسية، خصوصًا…

جليل إبراهيم المندلاوي   في عالمنا المليء بالتحديات الجيوسياسية والأزمات التي تتسارع كالأمواج، هناك قضية كبرى قد تكون أكثر إلهاما من مسرحية هزلية، وهي “ضياع السيادة”، حيث يمكن تلخيص الأخبار اليومية لهذا العالم بجملة واحدة “حدث ما لم نتوقعه، ولكنه تكرّر”، ليقف مفهوم السيادة كضحية مدهوشة في مسرح جريمة لا أحد يريد التحقيق فيه، فهل نحن أمام قضية سياسية؟ أم…

أمجد عثمان   التقيت بالعديد من أبناء الطائفة العلوية خلال عملي السياسي، فعرفتهم عن قرب، اتفقت معهم كما اختلفت، وكان ما يجمع بينهم قناعة راسخة بوحدة سوريا، وحدة لا تقبل الفدرلة، في خيالهم السياسي، فكانت الفدرالية تبدو لبعضهم فكرة دخيلة، واللامركزية خيانة خفية، كان إيمانهم العميق بمركزية الدولة وتماهيها مع السيادة، وفاءً لما نتصوره وطنًا متماسكًا، مكتمل السيادة، لا يقبل…