مجلس عزاء عمة إبراهيم اليوسف وحفيظ عبدالرحمن في إيسن/ ألمانيا:

يقام مجلس عزاء الراحلة الشيخة حنيفة الشيخ إبراهيم الشيخ يوسف
بدءاً من الساعة 11 من يوم الاثنين  12/2/2018
 المكان: جمعية هيلين
العنوان:
werder.st.13
45138
Essen

 

للتواصل هاتفياً:
 إبراهيم اليوسف : 00491773468966
إبراهيم اليوسف  : 004917634230418
حفيظ عبدالرحمن : 004915772341414
الحاج عبدالكريم فرمانو
أحمد اليوسف : 004522439595
عبد الإله اليوسف:004915780772540
أيهم اليوسف : 004915780772564
بدر الدين شيخ عبد القادر : 004917624303222
ملاحظة:
العزاء في الوطن
قامشلي- قرية سحيل
محمد اليوسف- يوسف شيخ عبدالحكيم- عبدالباقي شيخ صالح-  عدنان سيد أحمد-عبدالغني اليوسف
في تركيا- باتمان
شقيقها الشيخ عبدالقادرالشيخ إبراهيم
محمد الشيخ عبدالقادر
في لبنان:
طه يوسف
لا يفجعكم الله بعزيز
وإنا لله وإنا إليه لراجعون..

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

فرحان مرعي هل القضية الكردية قضية إنسانية عاطفية أم قضية سياسية؟ بعد أن (تنورز) العالم في نوروز هذا َالعام ٢٠٢٥م والذي كان بحقّ عاماً كردياً بامتياز. جميل أن نورد هنا أن نوروز قد أضيف إلى قائمة التراث الإنساني من قبل منظمة اليونسكو عام ٢٠١٠- مما يوحي تسويقه سياحياً – عالمياً فأصبح العالم يتكلم كوردي، كما أصبح الكرد ظاهرة عالمية وموضوع…

شيركوه كنعان عكيد تتميز سوريا كما يعرف الجميع بتنوعها القومي والديني وكذلك الطائفي، هذا التنوع الذي استطاعت السلطة البائدة أن تبقيه تحت السيطرة والتحكم لعقود طويلة في ظل سياسة طائفية غير معلنة، ورغم أن علاقة الدين بالدولة بقيت متشابكة، إلا أنها لم تصل إلى حد هيمنة العقلية الدينية أو الطائفية على مؤسسات الدولة بصورة صريحة. أدى ذلك الوضع تدريجيًا إلى…

علي جزيري نشرت جريدة قاسيون، في الخميس المصادف في 17 نيسان 2025 مقالاً تحت عنوان: “لماذا نحن ضد الفيدرالية؟” انتهج القائمون عليها سياسة الكيل بمكيالين البائسة بغية تسويق حجتهم تلك، فراحوا يبرّرون تارة الفيدرالية في بلدان تحت زعم اتساع مساحتها، ويستثنون سوريا لصغر مساحتها…! وتارة أخرى يدّعون أن سويسرا ذات (أنموذج تركيبي)، يليق بها ثوب الفيدرالية، أما سوريا فلا تناسبها…

صلاح عمر منذ أن خُطّت أولى مبادئ القانون الدولي بعد الحرب العالمية الثانية، ترسخ في الوعي الإنساني أن الشعوب لا تُقاس بعددها ولا بحدودها، بل بكرامتها وحقها في تقرير مصيرها. ومنذ ذلك الحين، أُقرّ أن لكل شعب الحق في أن يختار شكله السياسي، وأن ينظّم حياته وفق هويته وتاريخه وثقافته. هذا المبدأ لم يُولد من رحم القوة، بل من عمق…