تصريح صادر عن اجتماع المكتب التنفيذي للقوى الديمقراطيه الكرديه في سوريا

عقد المكتب التنفيذي للقوى الديمقراطيه الكرديه في سوريا جلسته اﻻعتياديه في اواخر اذار لعام 2017
وبدا اﻻجتماع بالوقوف دقيقة صمت على ارواح شهداء الكرد وكردستان وشهداء الثوره السوريه المباركه
وبعدها تم دراسة الوضع التنظيمي للقوى الديمقراطيه الكرديه في سوريا وضرورة تفعيلها وتوسيعها
كما وقف اﻻجتماع مطوﻻ على المناسبات الكرديه خﻻل شهر اذار لهذا العام وكيف تمت تلك المناسبات وادان التعديات التي حصل فيها
كما وقف اﻻجتماع  على اغلاق مكاتب المجلس الوطني الكردي في سوريا واحزابها واحراق بعضها واغلاق البعض اﻻخر وادان تلك الممارسات الغير مسؤوله المنافيه للديمقراطيه والحريات العامه.
كما تطرق الحديث حول اجتماع المجلس الوطني الكردي في سوريا واجتماع اﻻمانه العامه وكذلك اجتماع احزاب  المجلس الوطني الكردي في سوريا ومدى اهميتها على الصعيدين الكردي والسوري بشكل عام وما الا اليه مؤتمر جنيف الخامس ورحب اﻻجتماع بافتتاح مكتب للمجلس الوطني الكردي في المانيا ولقاءات لجنة العلاقات الخارجيه للوﻻيات المتحده اﻻمريكيه واثارها اﻻيجابيه.
وانتهى اﻻجتماع بالوقوف دقيقة صمت على ارواح شهداء الكرد وكردستان وشهداء الثوره السوريه المباركه.
الخلود للشهداء
الشفاء للجرحى
اﻻفراج الفوري للمعتقلين في سجون الطاغيه وفي مقدمتهم المناضل جميل عمر ابو عادل
المكتب التنفيذي للقوى الديمقراطيه الكرديه في سوريا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس   إن حملة وحماة القومية النيرة والمبنية على المفاهيم الحضارية والتنويرية لا يمكن أن يكونوا دعاة إلغاء الآخر أو كراهيته. على العكس، فإن القومية المتناغمة مع مبادئ التنوير تتجسد في احترام التنوع والتعددية، وفي تبني سياسات تعزز حقوق الإنسان والمساواة. ما أشرت (هذا المقال هو بمثابة حوار ورد على ما أورده القارئ الكريم ‘سجاد تقي كاظم’ من…

لوركا بيراني   صرخة مسؤولية في لحظة فارقة. تمر منطقتنا بمرحلة تاريخية دقيقة ومعقدة يختلط فيها الألم الإنساني بالعجز الجماعي عن توفير حلول حقيقية لمعاناة النازحين والمهجرين قسراً من مناطقهم، وخاصة أهلنا الكورد الذين ذاقوا مرارة النزوح لمرات عدة منذ كارثة عفرين عام 2018 وحتى الأحداث الأخيرة التي طالت مناطق تل رفعت والشهباء والشيخ مقصود وغيرها. إن ما يجري…

المهندس باسل قس نصر الله ونعمٌ .. بأنني لم أقل أن كل شيء ممتاز وأن لا أحداً سيدخل حلب .. فكانوا هم أول من خَرَج ونعم .. بأنني كنتُ مستشاراً لمفتي سورية من ٢٠٠٦ حتى الغاء المنصب في عام ٢٠٢١ واستُبدل ذلك بلجان إفتاء في كل محافظة وهناك رئيس لجان افتاء لسائر المحافظات السورية. ونعم أخرى .. بأنني مسيحي وأكون…

إبراهيم اليوسف بعد الفضائح التي ارتكبها غير الطيب رجب أردوغان في احتلاله لعفرين- من أجل ديمومة كرسيه وليس لأجل مصلحة تركيا- واستعانته بقطاع طرق مرتزقة مجرمين يعيثون قتلاً وفسادًا في عفرين، حاول هذه المرة أن يعدل عن خطته السابقة. يبدو أن هناك ضوءًا أخضر من جهات دولية لتنفيذ المخطط وطرد إيران من سوريا، والإجهاز على حزب الله. لكن، وكل هذا…