منظمة كوباني لحزب آزادي تحتفل بعيد الصحافة الكردية

في سياق نشاطاتها الربيعية لهذا العام قامت منظمة كوباني لحزب آزادي الكردي في سوريا بتنظيم رحلة ترفيهية لجماهيرها إلى منطقة عفرين الكردية…
ضمن هذا النشاط تمت إقامة مهرجان  كبير على ضفاف نهر عفرين, وتحديداً عند موقع بحيرة ميدانكي, حيث اجتمع عدد كبير من  الحضور ليستمتعوا بالفقرات الفنية الرائعة التي قدمتها فرقة آزادي الكردية بأصوات فنانيها: شاد, دحام, شاهين…
كما قام قسم الرقص الشعبي التابع لفرقة آزادي بتقديم لوحات معبرة أمتعت الجمهور….
وفي الختام كانت كلمة حزب آزادي الكردي التي ارتجلها السيد ” مصطفى جمعة ” عضو مكتب الأمانة العامة للحزب, والذي تطرق في كلمته إلى الوضع الراهن, ومتطلبات الحالة الوطنية السورية عامة, والكردية خصوصاً, وضرورة توحيد الصف الكردي والكلمة الكردية بما يخدم مصلحة الشّعب الكردي في سوريا وحل قضيته العادلة…..

الجمعة 28/4/2006

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد بعد أن كرَّر الوالدُ تلاوة قصة الخريطة المرسومة على الجريدة لأولاده، شارحاً لهم كيف أعادَ الطفلُ بكل سهولة تشكيل الصورة الممزقة، وبما أن مشاهِدَ القصف والتدمير والتدخلات الدولية واستقدام المرتزقة من دول العالم ومجيء الجيوش الأجنبية والاقليمية كانت كفيلة بتعريف أولاده وكل أبناء وبنات البلد بالمناطق النائية والمنسية من بلدهم وكأنَّهم في درسٍ دائمٍ لمادة الجغرافيا، وبما…

صلاح بدرالدين لاتحتاج الحالة الكردية السورية الراهنة الى إضفاء المزيد من التعقيدات اليها ، ولاتتحمل هذا الكم الهائل من الاخذ والرد اللذان لايستندان الى القراءة العلمية الموضوعية ، بل يعتمد بعضها نوعا من السخرية الهزلية وكأن الموضوع لايتعلق بمصير شعب بكامله ، وبقدسية قضية مشروعة ، فالخيارات واضحة وضوح الشمس ، ولن تمر بعد اليوم وبعبارة أوضح بعد سقوط الاستبداد…

المهندس باسل قس نصر الله أتكلم عن سورية .. عن مزهرية جميلة تضمُّ أنواعاً من الزهور فياسمين السنّة، ونرجس المسيحية، وليلكة الدروز، وأقحوان الإسماعيلية، وحبَق العلوية، ووردة اليزيدية، وفلّ الزرادشتية، وغيرها مزهرية تضم أطيافاً من الأكراد والآشوريين والعرب والأرمن والمكوِّنات الأخرى مزهرية كانت تضم الكثير من الحب اليوم تغيّر المشهد والمخرج والممثلون .. وبقي المسرح والمشاهدون. أصبح للوزراء لِحى…

د. آمال موسى أغلب الظن أن التاريخ لن يتمكن من طي هذه السنة بسهولة. هي سنة ستكون مرتبطة بالسنوات القادمة، الأمر الذي يجعل استحضارها مستمراً. في هذه السنة التي نستعد لتوديعها خلال بضعة أيام لأن كان هناك ازدحام من الأحداث المصيرية المؤدية لتحول عميق في المنطقة العربية والإسلامية. بالتأكيد لم تكن سنة عادية ولن يمر عليها التاريخ والمؤرخون مرور الكرام،…