بطاقة شكر :

أشكر الزملاء في الاتحاد العام للكتاب الكرد ، الذين أولوني الثقة في تكليفي بمهمة نائب رئيس تحرير لصحيقة ” بينوسا نو ” penusa nu  ” القلم الجديد ” النسخة التي تصدر باللغة العربية ، والتي أصبح لها حضورها المميز في المشهد الثقافي الكردي ، وأتمنى أن يكون وجودي ضمن أسرة تحريرها نقطة تحول جديدة في حياة هذه المؤسسة الإعلامية لخدمة شعبنا الكردي تاريخاً وثقافة وإبداعاً ، لا سيما وأن هناك حملات ممنهجة ومبرمجة لمحو إنساننا الكردي وطمس تاريخه وثقافته ، كما أتعهد بوضع خبرتي الإعلامية كرئيس سابق لصحيفة ” دنكي كرد ” Denge Kurd في خدمة هذه المؤسسة التي كنت من الأوائل مع : محمد معشوق الخزنوي ومشعل التمو وماهين شيخاني وإبراهيم اليوسف وخورشيد شوزي ، الذين شهدوا ولادتها الأولى .
أشكر كل الأخوة الذين أولوني هذه الثقة ، وأخص بالشكر الصديقين الوفيين إبراهيم اليوسف ، وخورشيد شوزي ، ويداً بيد للارتقاء بهذه الصحيفة إلى مصاف الصحف العظمى .
أتلقى مساهمات الأخوة الكتاب للنشر في صحيفتنا وباللغتين العربية والكردية على هذين الإيميلين :
Dengekurd06@gmail.com
r.penusanu@gmail.com

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين   في السنوات الأخيرة، يتصاعد خطاب في أوساط بعض المثقفين والنشطاء الكرد في سوريا يدعو إلى تجاوز الأحزاب الكردية التقليدية، بل والمطالبة بإنهاء دورها نهائياً، وفسح المجال لمنظمات المجتمع المدني لإدارة المجتمع وتمثيله. قد تبدو هذه الدعوات جذابة في ظاهرها، خاصة في ظل التراجع الواضح في أداء معظم الأحزاب، والانقسامات التي أنهكت الحركة الكردية، لكنها في عمقها…

عدنان بدرالدين   بينما تتجه الأنظار اليوم نحو أنطاليا لمتابعة مجريات المنتدى الدبلوماسي السنوي الذي تنظمه تركيا، حيث يجتمع قادة دول ووزراء خارجية وخبراء وأكاديميون تحت شعار ” التمسك بالدبلوماسية في عالم منقسم”، يتبادر إلى الذهن تساؤل أساسي: ما الذي تسعى إليه أنقرة من تنظيم هذا اللقاء، وهي ذاتها طرف فاعل في العديد من التوترات الإقليمية والصراعات الجيوسياسية، خصوصًا…

جليل إبراهيم المندلاوي   في عالمنا المليء بالتحديات الجيوسياسية والأزمات التي تتسارع كالأمواج، هناك قضية كبرى قد تكون أكثر إلهاما من مسرحية هزلية، وهي “ضياع السيادة”، حيث يمكن تلخيص الأخبار اليومية لهذا العالم بجملة واحدة “حدث ما لم نتوقعه، ولكنه تكرّر”، ليقف مفهوم السيادة كضحية مدهوشة في مسرح جريمة لا أحد يريد التحقيق فيه، فهل نحن أمام قضية سياسية؟ أم…

أمجد عثمان   التقيت بالعديد من أبناء الطائفة العلوية خلال عملي السياسي، فعرفتهم عن قرب، اتفقت معهم كما اختلفت، وكان ما يجمع بينهم قناعة راسخة بوحدة سوريا، وحدة لا تقبل الفدرلة، في خيالهم السياسي، فكانت الفدرالية تبدو لبعضهم فكرة دخيلة، واللامركزية خيانة خفية، كان إيمانهم العميق بمركزية الدولة وتماهيها مع السيادة، وفاءً لما نتصوره وطنًا متماسكًا، مكتمل السيادة، لا يقبل…