Jian Omarطالما تمثال حافظ الأسد يُلّوح بيده في ساحة السبع بحرات في مدينة قامشلو فلن يتوقف الفاشيست الكُرد التابعين لابن حافظ من إضطّهاد الكُرد وقمعهم وهدر دمائهم في حروب الوكالة وإختطاف رموزهم كالمناضل إبراهيم برو رئيس المجلس الوطني الكُردي…
بعد اليوم إذا نبح الكلاب وقالوا لكم تفضلوا إرجعوا دافعوا عن أرضكم ووطنكم ابصقوا في وجوههم..
المناضل إبراهيم برو كان في وطنه ويُناضل من هناك خدمةً لقضية شعبه حتّى قام أوباش الفاشيست بإختطافه ونفيه إلى خارج الحدود..
لا توجد سلطة شرعية في أي نظام في العالم مهما كان ديكتاتورياً تقوم بنفي مواطنيها أو حتّى معارضيها إلى خارج الحدود، فقط سلطات الإحتلال هي التي تنفي المعارضين. حزب صالح مسلم يُثبت مجدّداً أنّ جماعته ليست سوى سُلطة احتلال قذرة بالوكالة عن نظام الأسد المجرم…
* * * * * * * * *
امين عمر
لم يعد هناك شيء مخفي أو شيء مشكوك فيه، الإرتزاق والعمالة واضحة وضوح تمثال الأسد في قامشلو ، العار لمن يهين علم كردستان ، العار لمن يتطاول على البرزاني والعار العار لمن يعتقل إبراهيم برو وأمثاله…
الحرية للشجاع إبراهيم برو…المزابل لمعتقليه
* * * * * * * * *
وليد حاج عبدالقادر
السلطة التي تمتلك كل وسائل العسف المتحكم والقوة العسكرية واجهزة قمع ومهزوزة امام صوت حق يرتفع في وجهها فتعتقل وبأساليب مافيوية رخيصة فلتعلموا كما هي تعرف ذلك حق اليقين بأنها : مجرد ورقة صفراء قد بان خريفها ليس إلا ؟! … ابراهيم برو انت اكبر من استبدادهم … ابراهيم برو : كبير انت اسيادهم مانالوا منك في عز دين استبدادهم .. ما اهانوك بل هم المهانون … الحرية لك …
* * * * * * * * *
نشأت ظاظا
من يعمل ضد المصالح القومية للشعب الكوردي ويأتمر باجندات تعادي حقوقه المشروع في كوردستان سوريا لن يكون له مستقبل مهما كان شأنه أو شكله أو لونه،
أن سياسة كم الإفواه والأعتقالات بحق أعضاء وقيادات الأحزاب وكوادرهم وأخص منهم الأخ أبراهيم برو رئيس المجلس الوطني الكوردي لن تثني من عزيمة شعبنا واحزابنا أن كان في الماضي أوالحاضر أو حتى المستقبل كوننا أصحاب مشروع وقضية عادلة ،
ان الظلم مهما طال فلهُ يوم ،
الحرية لجميع سجناء الرأي في سجون النظام وأدواته وأخص منهم ماتسمى بالأدارة الذاتية آللا ديمقراطية
* * * * * * * * *
Samir Matini
اطلقوا سراح السيد ” إبراهيم برو ” على الفور , الذي اعتقل بالقامشلي , إن لم تفعلوا عليكم إيجاد تسمية أخرى غير ” الديمقراطية ” ابحثوا عن أسم مختلف !!!
* * * * * * * * *
د. محمد محمود
هدف الاعتقالات و محاربة الرأي الاخر من قبل ب ي د :
يقولون لا نحترم الآخر، أو نعترف بحقه في الاختلاف، فمنطقهم “من ليس معي فهو ضدي” ليزرعوا الضغينة بين الناس ويفرض الرأي بالقوة، ويجبر الجميع على أن يتحولوا إلى قطيع بلا رأى أو رؤية. و الا ماذا وراء الاعتقالات المتكررة بحق الوطنيين و اخرها اعتقال السيد ابراهيم برو رئيس مجلس الوطني الكوردي .
الحرية للسيد ابرهيم برو و جميع معتقلي الرأي في اقبية المخابرات و تنظيم سلطة امر الواقع .
* * * * * * * * *
Omar Assim
الأخ المناضل “ابراهيم .برو….سر على نهجك الوطني القومي الكردي فأنتم تمثلون ارادة الشعب الكردي في سوريا……..و……المجلس الوطني الكردي يمثلنا نحن أكراد سوريا ,لا للاكراه الفكري ولا للنظام الشمولي الشيوعي من ال PYD الذي تنازل عن قوميته لصالح حليفه النظام المجرم, ومخططه الطوباوي الدعائي للأمة الديمقراطية الشيوعية,وفيما بخص اعتقالكم ” السيد ابراهيم برو ” رئيس المجلس الوطني الكردي شرفاء الكرد معكم ,ولقد سبق أن اختبرت قمع النظام وكنت صامدا في متابعة الهدف المنشود خدمة لشعبك ووطنك وانما يجري الآن من اعتقالكم ماهو الا استمرار لذلك الحملة والفكر البعثي ,ضد حقوق الشعب القومي الكردي في سوريا ,سيسقط ال PYD مع سقوط النظام الهالك لامحالة.نحن جميعا مع قراركم !…لا للأنظمة الشمولية مهلكة الأمم”كما كان الأسد ومن فبله صدام…و..ال PYD اليوم ضد ارادة الشعب الكردي في سوريا وقد حدد نهجه المعادي لقضية الشعب الكردي في سوريا “وفاءا لسيدهم الأسد”..سيأتي يوم على الشعب الكردي يطالب فيه
باستئصال الفكر الأوجلاني من على ساحة كردستان ,كما تم في عراق صدام حسين والحزب الشيوعي في روسيا. الحرية للشعب الكردي ,الحرية للمناضل “ابراهيم برو” سحقا لملطخي رموز الشعب الكردي ,سحقا للذين أخلو ساحة كردستان سوريا لصالح النظام وحلفائه!
* * * * * * * * *
Elias Ramo
ترحيل إبراهيم برو رئيس المجلس الوطني الكردي الى اقليم كردستان
قرار يثير فينا القرف والاشمئزاز .
النفي نهج مارسته القوى الاستعمارية بحق الأحرار والمناضلين المناهضين للاحتلال .
وبعدين لوين ؟
هل سوف نستمد من وحشية القرون الوسطى تجربة حرق المعارضين
* * * * * * * * *
إبراهيم يوسف
من يأمر باعتقال المناضل ابراهيم برو
عبد مامور حاقد دخيل لاعلاقة له بالوطنية والأخلاق والسياسة..
يلاحظ مراقبو حقوق الانسان ان هناك تطورا حقيقيا ملموسا في سلوك ب ي د لانهم عبروا بالاسير المختطف المناضل ابراهيم برو الى ضفة منفاه في هولير لا اي مكان اخر
منتعلا حذاءه ….
شكرا للتطور في ذهنية هذا الحزب
وليس مجاملة للمنتفعين من ب ي د
* * * * * * * * *
كوهدرز تمر
هؤلاء هم من علموكم الجرأة و الشجاعة في أفرع أمن النظام القمعي و أقبيته بشهادة كوادركم و قياداتكم التي كانت تعدّ على الأصابع قبل الثورة .. !!
لن أذكر الاسماء و هم يعرفونهم و من كتب اسمه في الفيحاء في الغرفة الثانية حفراً على الجدار فخراً به .. يدرك ..!
ألا تستحون أيها الغدارون ، يا تربية الترك ..
ما من طبع كوردي فيكم ..
كل شيء بات مفضوحاً بعدما اشترك اللص و صاحب المنزل في سرقة العجل !؟
بتم شجعاناً و تعتقلون من هم أشجع و اشرف منكم و من اسيادكم ..
تباً لكم و لكل صامت متخاذل جبان ساكت على إهانة رموز أمته ..
* * * * * * * * *
Mervan Keleş
من آخر الكلام
كل كُردي تعتقله آسايش ال ب ي د، بسبب رأيه السياسي، مثله مثل إبراهيم برو تماماً. طالبوا بجميع المعتقلين من “أصغرهم” إلى “أكبرهم”. إبراهيم برو قيمته كإنسان ليست أعلى من قيمة أي معتقل سياسي كُردي سواء كان هذا المعتقل في سجون الفاشيست الكُرد، أو الفاشيست العرب.
الفاشيات تتشابه على مر التاريخ
الآبوجية على أتم الاستعداد ليفعلوا بكُردستان سوريا، نفس ما فعله السفاح ابن السفاح بشار الأسد بسوريا. ولن يقبلوا بغيرهم قائداً للدولة والمجتمع.
يعني: الآبوجية أو نحرق البلد!
فقط التدخلات الدولية قد تغيّر في بعض ملامح المشهد الكُردي السوري.
* * * * * * * * *
Sirwan H. Berko
السياسي الكردي #عثمان_صبري تعرض في الثلاثينيات من القرن الماضي للنفي من سوريا على يد الاحتلال الفرنسي.
السياسي الكردي #ابراهيم_برو تعرض هذا الصباح للنفي من قامشلو على يد الاسايش الكردية!
* * * * * * * * *
جدعان علي
المناضل ابراهيم برو وكل الشرفاء شوكة في حلق الجبناء والأيادي الاثمة فقط النضال والحرية تليق بك كفاك ما لقيته من أمن الأسدين وكفى حزب البيدا العبث بأمن المنطقة الكردية
* * * * * * * * *
Shiyar Sileman
اعتقال رئيس المجلس الوطني الكردي ابراهيم برو من قبل اسايش البيدي هو اهانة لكل كردي شريف ووصمة عار على جبين المنفذين وسيحاسبهم التاريخ لانهم ينفذون اجندات اعداء الكرد في ادق مرحلة من تاريخ الكرد.
* * * * * * * * *
Imer Kalo
الحرية للمناضل إبراهيم برو
الأستاذ والصديق إبراهيم برو عرفته إنساناً نزيها ومخلصاً لمبادئه قبل أي شيء آخر, ومدافعاً شجاعاً عن قضية شعبه و لم ترهبه الأجهزة الأمنية السورية وأعتقل بسبب نضاله عدة مرات, والآن أيضاً يعتقل بسبب مواقفه الشجاعة وتمثيله لقضية شعبه الكردي في كردستان سوريا.
الاعتقال وسام شرف للمناضلين أمثال الأستاذ إبراهيم برو
وفعل مدان و عار على جبين سجانيه
* * * * * * * * *
Badradin Arafat
البلطجة والخطف من الشارع هو أمر بعيد كل البعد عن خلق الكورد وسلوكهم وهو خطر داهم على الناس الآمنين ، يفوق خطورته، ما ترتكبه الجماعات التكفيرية والظلامية من جرائم إرهابية. لا يليق بالسيد ابراهيم برو إلا الحرية.
* * * * * * * * *
عبد الله كدو
المناضلون من أمثال ابراهيم برو رئيس المجلس الوطني الكردي لا سبيل لليأس إلى نفوسهم فهم مدفوعون بمحبة أوطانهم و شعوبهم الذين منحوهم الثقة و قلوبهم النابضة بحب أرض أسلافهم محصنة وقد طهرها تعلقهم بالحرية .. وعليه لا مجال لتسريب الخوف إليهم.. طوبى لهم فهم ينامون في عيون أبناء جلدتهم .
* * * * * * * * *
نزار عيسى
الحرية لكل روج آفا المختطفة والسبية ..
اليوم استفقنا على صفحة سوداء أخرى من الإرهاب والترهيب والإختطاف والتهجير والترحيل في وطني على أيدي أناس مأجورين يدعون الكوردية وهي منهم براء أناس يتحركون بالريموت وفق تعليمات أسيادهم ممن يضمرون ويظهرون العداء للقضية الكوردية ولحقوقهم الأزلية
أناس نصبوا من أنفسهم سلطة الغصب والإكراه سلطة لاشرعية تدعي الديمقراطية زورا وكذبا فيما أفعالهم الدنيئة هي نسخة واضحة المعالم من إجرام النظام وإرهاب الدواعش مع الاختلاف فقط في اللغة واللحى …؟
* * * * * * * * *
محمد سعيد آلوجي
يا للعار مخابرات حزب البعث الكوردي في غرب كوردستان تقدم على اعتقال الأستاذ إبراهيم برو سكرتير حزب اليكتي الكوردي ورئيس المجلس الوطني الكوردي في سوريا, والذي سبق له أن اعتقل قبل الآن من قبل مخابرات البعث العربي السوري؟؟؟
* * * * * * * * *
عماد يوسف
كلمات التنديد لا تكفي بحق الممارسات التعسفية التي تقوم بها القوى التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي و التي كانت آخرها خطف و اعتقال قطب من أقطاب الحركة النضالية الكردية السيد ابراهيم برو رئيس المجلس الوطني الكردي في سوريا .
إن هذه الممارسات اللامسؤولة منافية لكل المعايير و القيم الانسانية و الاخلاقية فضلا عن روح الكردايتي في مرحلة مصيرية من تاريخ الكرد نسعى فيها لتحقيق المزيد من التقارب لتأمين الحقوق القومية و ضمان حياة حرة كريمة له في الوقت الذي يتفق فيه أعداء الكرد لطمس هويته و كيانه .
الحرية للسيد ابراهيم برو
لا لعمليات الخطف و الابتزاز
نعم لوحدة الصف و اطلاق الحريات
عماد يوسف
المنسق العام لحركة الشباب الكورد T.C.K
* * * * * * * * *
أحــــمــد عــــلـــي
وانا افتح اول صفحة انترنيت كردية صباح اليوم،متوقعا كالعادة حدوث فاجعة كالعادة، من عيار اغتيال الاستاذ ابراهيم برو، سليمان يوسف وووو لا سمح الله،تفاجأت بسيل البيانات المنددة باعتقال السيد ابراهم برو،هذه البيانات العجيبة المنددة بالاعتقال، بدل ان يشكروا قوات الأسايش اللطفاء على اعتقاله مثلي انا. اولا . لأن ابراهيم برو يستحق ذلك،لأنه ميبس راسو وحامل دموا على كفوا كأنوا عم بيدور ع مين يغتالوا ثانيا سليمان اوسو عبدالآله عوجه انر نور ناسو تم اعتقالهم مرات عديدة ولم يتادبوا ولذلك لم يتم اعتقالهم هذه المرة لان الهفال الثوريين ملوا منهم والله يستر ثالثا سليمان يوسف، الذي يعرف نفسه خبيرا في شؤون الأقليات، ولم يستفد من خبرته الغزيرة هذه الدرس الأول في شؤون الأقليات، وهو الحيط الحيط ويا ربي السترة ، لس نازلي فيا سوريا لكل ابناها ، مهاجم على كل الجبهات، النظام المعارضة داعش والأنكى من هيك الهفالات في أسياش صالح مسلم لذلك كله اشكر الهفلات الثوريين على اعتقالهم لبرو، ربما يتعلم درسا مفيدا عندهم فدروسهم يك يك وهو علاوة على ذلك لن يستطيع تحقيق مراده بالشهادة،ولن يتم احراج المناضل البطل جوان ابراهيم بذلك وادعوا الله اولا وجميع الهة الحرب قديمها وجديدها ،ان يتم اعتقال سليمان اوسو عبدالآله عوجه أنور ناسو ولكن اولا سليمان يوسف واقول لأصحاب البيانات عيب يا جماعة الشباب قدموا خدمة كبيرة
* * * * * * * * *
شبال ابراهيم
ندافع عن إبراهيم برو (أبو شيلان)
ليس لأنه رئيس للمجلس الكوردي و لا لأنه رئيس حزب يكيتي مع كل الاحترام لهم و لكن هذا الرجل كوردي قبل أن يكون حزبيا في مفهومه و ثقافته …هذا البطل كوردي قبل أن يكون منتمي لأي مجلس أو كيان آخر
انه من عائلة وطنية بامتياز
كان شريكا حقيقيا معنا (فئة التنسيقيات الشبابية )
تعرض للاعتقال المستمر من قبل النظام السوري و تم تعذيبه بشكل كبير …يستحق هذا الرجل أن نعتز به حتى و لو اختلفنا معه ….أبو شيلان شخصية هذا العام
* * * * * * * * *
فؤاد عليكو
وأخيراً وبعد جهود مضنية وتحريات دقيقة قامت به أسايش زعيم (الأمة الديمقراطية)آلدار خليل باعتقال العقل المدبر عن تفجير قامشلو الإرهابي السيد(إبراهيم برو) رئيس المجلس الوطني الكردي أحييك رفيق آلدار على هذا الانجاز الكبيرودمت ذخراً للأمة الديمقراطية (اتمنى من الأصدقاء الغيورين مشاركة المنشور)
* * * * * * * * *
د. فريد سعدون
ما هي نتائج اعتقال رئيس المجلس الكردي ، ومن ثم نفيه خارج البلاد ؟
1- إهانة المجلس وتقزيمه أمام مؤيديه، وإثبات أنه مجلس خانع لا قيمة له على ارض الواقع ولا يمكنه حماية نفسه فكيف يمكن له تمثيل شعب أو البحث عن حقوقه. والدفع بالبقية الباقية من قيادات المجلس للهرب أو الارتماء في حضن ب ي د وطلب الحماية منه.
2- زعزعة دور الإدارة الذاتية، وإثبات أنها إدارة لا تستطيع التصرف وممارسة عملها كحكومة تشتغل وفق قانون هي وضعته، وأن القرارات والاجراءات السياسية والأمنية هي من شأن جهة أخرى لا تخضع لقانون الإدارة الذاتية ، وبالتالي التشكيك بطرح الأمة الديمقراطية أو الموضوع الديمقراطي برمته .
* * * * * * * * *
روني علي
حين قرأت للبعض “المنتشي” باعتقال السيد ابراهيم برو .. تذكرت ذات الوجوه “المنتشية”حين تم اعتقالنا من قبل النظام … من يفرح لاعتقال المختلف معه في الرأي وتحت أية حجة كانت لا يختلف من حيث البنية “الفكرية” عن المنظومة الأمنية في البلد وإن كان يدعي مواجهته لها “ظاهريا”.
الحكمة تكمن في امتصاص الاحتقان القائم في غرب كوردستان نتيجة الممارسات “الممنهجة” من جانب السلطات الإدارية التي تدير اللعبة السياسية بالوكالة…. وإلا فإن النفخ في مواقف التوتير والتصعيد لن يصب سوى في خانة قتل الذات وتقديم خدمات مجانية للمشاريع التي تقف وراء عمليات الاحتقان نفسها .. ولنا في الواقع السوري خير تجربة ومثال.
* * * * * * * * *
Kerîîma Reşko Reşko
لو …
لو فقط
لو أن الأحزاب الكوردية في أغسطس 2011 وقفت مع أستاذ مشعل تمو عندما قام حزب الاتحاد الديمقراطي بأول محاولة لاغتياله ولو أنهم لم يروجوا آنذاك للشعب أن مشعلا وتياره يمثلون فيلما هنديا. .
لو لم يفعلوا ذلك ..لما كان السيد برو منفيا خارج كوردستان سوريا
ولما نفوا باقي الأعضاء ببيجامات النوم إلى الطرف الآخر من كوردستان
وووو اللائحة تطول
واللائحة مستمرة حتما .
اعتذروا من روح مشعل واعترفوا أننا لم نكن نمثل ..بل حاولنا أن ننقذ مستقبلكم ولكنكم قتلتم مشعلنا أيضا .
مع كل ذلك …
أتمنى أن يعود برو إلى دياره سالما
* * * * * * * * *
حسن اسماعيل
الإدارة الذاتية و فوبيا النظير المختلف
عندما تهيمن ستالينية متخمة بالسلاح و الدكتاتورية على تفكير مجموعة ترفض مطلقا وجود أي مجموعة غير متوافقة معها سنكون بالتأكيد أمام صراع حقيقي غايته الرئيسية عبودية مطلقة و تحطيم كل ركائز الحرية و السلام … لكن المصيبة و النكبة الحقيقية تكمن قي أن تكتسي هذه المجموعة اسميا صفة الديمقراطية و السلام و تسعى من خلال ستار هذا الاسم السديمي الهيمنة و ممارسة كافة الممارسات القمعية و الارهابية من خلال فوبيا تخوين الطرف المناقض .
الديمقراطية و السلام ليست شعارات نتاجر بها … هي ممارسات يومية
لا للاعتقال التعسفي … لا لنفي المخلصين و المناضلين … لا للقمع و الدكتاتورية
* * * * * * * * *
