تلقت رابطة الكتاب والصحفيين الكرد بألم كبير نبأ رحيل نجلي الكاتب والفنان
التشكيلي خليل مصطفى” حسين ورامان” وهما في طريقهما إلى أوربا، بعد أن كانا من عداد
واحد وسبعين لاجئاً من ضحايا الشاحنة المشؤومة التي عثر عليها من قبل البوليس
النمساوي في أواخر شهر آب الماضي، حيث وضعوا جميعاً في شاحنة مغلقة، على أيدي
عصابات التهريب الذين لا يهمهم سوى المزيد من الأرباح، وكانت النتيجة أنهم فقدوا
جميعاً أرواحهم الغالية.
التشكيلي خليل مصطفى” حسين ورامان” وهما في طريقهما إلى أوربا، بعد أن كانا من عداد
واحد وسبعين لاجئاً من ضحايا الشاحنة المشؤومة التي عثر عليها من قبل البوليس
النمساوي في أواخر شهر آب الماضي، حيث وضعوا جميعاً في شاحنة مغلقة، على أيدي
عصابات التهريب الذين لا يهمهم سوى المزيد من الأرباح، وكانت النتيجة أنهم فقدوا
جميعاً أرواحهم الغالية.
إننا في هذه المناسبة الأليمة نتقدم بالعزاء الحار إلى
الصديق الكاتب خليل مصطفى بوفاة نجليه الغاليين، الذين اضطرا للسفر إلى أوربا، بعد
أن ضاقت بهما السبل في بلديهما، كما مئات الآلاف من شبابنا وأسرنا، نتيجة الحرب
الكارثية على الشعب السوري بأجمعه.
الصديق الكاتب خليل مصطفى بوفاة نجليه الغاليين، الذين اضطرا للسفر إلى أوربا، بعد
أن ضاقت بهما السبل في بلديهما، كما مئات الآلاف من شبابنا وأسرنا، نتيجة الحرب
الكارثية على الشعب السوري بأجمعه.
للصديق الكاتب خليل مصطفى وأسرته وذويه ومحبيه العزاء الصادق بهذا المصاب الجلل،
كما نعزي بهذه المناسبة الأليمة أسر الضحايا الذين كانوا معهما في هذه الشاحنة
واحداً واحداً. لهم جميعاً جنان الخلد، وإنا لله وإنا إليه لراجعون
كما نعزي بهذه المناسبة الأليمة أسر الضحايا الذين كانوا معهما في هذه الشاحنة
واحداً واحداً. لهم جميعاً جنان الخلد، وإنا لله وإنا إليه لراجعون
رابطة الكتاب
والصحفيين الكرد في سوريا
والصحفيين الكرد في سوريا
المكتب الاجتماعي
16-9-2015