نعوة المرحوم حمزة كلش

بقلوب ملؤها الأسى والحزن ينعي اليكم منظمة ألمانيا للحزب الديمقراطي التقدمي
الكردي في سورية رحيل الرفيق حمزة كلش والد الرفيق خليل كلش الذي وافته المنية
اليوم 10.09.2015 في مدينة نصيبين بعد مرض عضال ألم به حيث وريا الثرى الى جانب
شقيقته في مقبرة نصيبين.
الرفيق الراحل حمزة من مواليد 1943 أنتسب الى الحزب في
عام 1970 وكان من الرفاق النشطين في منطقة تل حميس وبقي مخلصا لمبادئ حزبه وقضية
شعبه حتى اخر ايامه.
ونحن في منظمة ألمانيا للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سورية نتقدم بالعزاء
الحار لجميع الرفاق وللرفيق خليل كلش وأبراهيم كلش وجميع ذويهم بمصابهم برحيل
فقيدهم المأسوف عليه.
يقام مجلس العزاء في مدينة بيلفلد يوم الجمعة السبت والأحد
بتاريخ
11.12.13.09.2015
 في منزل الرفيق خليل كلش
Nashorn weg 5
33659
Bielefeld
 004917660843727
منظمة ألمانيا للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي
في سورية

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…

عبد الجابر حبيب ـ ذاكرة التهميش ومسار التغيير بعد عقدين من اندلاع الأزمة السورية، وتحوّلها من انتفاضة مطلبية إلى صراع إقليمي ودولي، ما زال السوريون يتأرجحون بين الحلم بوطن حر تعددي عادل، وبين واقع تمزقه الانقسامات، وتثقله التدخلات الأجنبية والمصالح المتضاربة. سوريا اليوم لم تعد كما كانت، لكن السؤال يبقى: إلى أين تسير؟ وهل ثمة أمل في التحول نحو…

حوران حم في زوايا الحديث السوري اليومي، في المنشورات السريعة على مواقع التواصل، في تصريحات بعض “القيادات” ومواقف فصائل تدّعي تمثيل الثورة أو الدولة، يتسلل الخطاب الطائفي كسمّ بطيء، يتغلغل في الروح قبل أن يظهر في العلن. لم تعد العبارات الجارحة التي تطال الطوائف والأقليات، والمناطق، والمذاهب، تُقال همساً أو تُلقى في لحظة غضب، بل باتت تُصرّح جهاراً، وتُرفع على…

إبراهيم اليوسف لم يكن، في لحظة وطنية بلغت ذروة الانسداد، وتحت وطأة أفق سياسي وأخلاقي مغلق، أمام الشيخ حكمت الهجري، شيخ عقل الطائفة الدرزية في السويداء، كما يبدو الأمر، سوى أن يطلق مكرهاً صرخة تهديد أو يدق طبول حرب، حين ألمح- بمسؤوليته التاريخية والدينية- إلى احتمال طلب الحماية الدولية. بل كان يعبّر عن واحدة من أكثر المعضلات إلحاحاً في واقعنا…