نعوة المرحوم برجس سليمان

    بسم الله الرحمن الرحيم
«يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ
ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي
جَنَّتِي»
انتقل الى رحمة الله تعالى وعفوه السيد برجس يوسف سليمان  ” أبو شهاب
”  عميد آل يوسف سليمان و عشيرة الحاج سليمانية .وذلك في أقليم كردستان –
دهوك،  سينقل جثمانه الطاهر الى قرية تل شعير الشيتية غداً الساعة 11 صباحاً في ريف
مدينة قامشلو حيث يُقام مجلس العزاء
 
إن لله و إنا أليه راجعون
تقبل التعازي في قرية تل شعير الشيتية – ريف قامشلو.  
بالحضور او على
الهاتف كردستان سوريا: 
أبن المرحوم  شهاب برجس
سليمان 
00905377234404
كردستان العراق:  
أبن المرحوم  شهاب برجس
سليمان
009647510566564
 
 جمهورية روسيا الاتحادية
أبن المرحوم  رجل
الأعمال ديسم برجس سليمان
0079037597788
 جمهورية روسيا
الاتحادية
 أبن المرحوم كادار برجس سليمان
0079150045353
 جمهورية
روسيا الاتحادية
 أبن المرحوم هكار برجس سليمان
0079201924397
جمهورية
ألمانيا الاتحادية
 أبن المرحوم سيبان برجس سليمان
00491521571357
 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف لم يكن، في لحظة وطنية بلغت ذروة الانسداد، وتحت وطأة أفق سياسي وأخلاقي مغلق، أمام الشيخ حكمت الهجري، شيخ عقل الطائفة الدرزية في السويداء، كما يبدو الأمر، سوى أن يطلق مكرهاً صرخة تهديد أو يدق طبول حرب، حين ألمح- بمسؤوليته التاريخية والدينية- إلى احتمال طلب الحماية الدولية. بل كان يعبّر عن واحدة من أكثر المعضلات إلحاحاً في واقعنا…

د. محمود عباس صرخة في وجه التكفير والخراب والإرهاب. من يهاجم المكون الدرزي في السويداء؟ من يحاصر مدنها، ويهدد شيوخها، ويحرّض على أبنائها بذريعة كلمة قيلت أو لم تُقَل؟ من نصب نفسه حاميًا للرسول الكريم وكأن الإسلام ملكيته الخاصة، وكأن نبي الرحمة جاء لقوم دون قوم، ولدين دون آخر، متناسين أن محمدًا عليه السلام نبي الإنسانية كلها، لا نبي التنظيمات…

بوتان زيباري في رياح السياسة العاتية التي تعصف بأطلال الدولة السورية، يبدو أن الاتفاق الموقّع بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وهيئة تحرير الشام (هتش) لم يكن سوى وميض برقٍ في سماءٍ ما لبثت أن اكتظت بالغيوم. فها هو مؤتمر قَامشلو الأخير، بلغة ملامحه المضمرة وتصريحاته الصامتة أكثر من الصاخبة، يكشف عن مكامن توتّرٍ خفيٍّ يوشك أن يطفو على سطح…

إبراهيم اليوسف لقد كان حلم السوريين أن يتوقف نهر الدم الذي فاض وارتفع عداده ومستواه، تدريجياً، طيلة العقود الأخيرة، أن يُفتح باب السجون لا ليُستبدل معتقل بآخر، بل ليُبيّض كل مظلوم مكانه، أن يتحول الوطن من ساحة للبطش إلى حضن للكرامة. لقد كان الأمل كبيراً في أن تؤول الأمور إلى دولة ديمقراطية، تُبنى على قواعد العدالة والحرية والكرامة، لكن هذا…