القوى الامنية والعسكرية للـ ب ي د تفرج عن عضوين من الحزب الديمقراطي الكوردستاني – سوريا

تصريح

أفرجت القوى الأمنية والعسكرية التابعة للـ ب ي د
بحدود الساعة السابعة والنصف ، من مساء اليوم الواقع في 20 / 4 / 2015 م عن الرفيق
المحتجز شكري بكر ، العضو في مجلس المنطقة لمدينة عفرين لحزبنا ، بعد قضائه فترة
احتجاز تجاوزت السنة والنصف . 
اننا في مجلس مدينة عفرين للحزب الديمقراطي
الكوردستاني – سوريا ، نبارك للرفيق شكري بكر نيله جزء من حريته المفقودة ، وبنفس
الوقت نجدد مطالبتنا بالافراج عن باقي رفاقنا المحتجزين (أحمد سيدو ، ادريس علو ،
أحمد سينو ) . 
كما نُقدر ونثمن عالياً كل جهد تم بذله في سبيل ذلك ، متطلعين
إلى يوم تنتهي فيه الاعتقالات السياسية ، وتسود العدالة والقانون والعيش بكرامة في
وطن حر لكل أبنائه . 
عفرين في 20 / 4 / 2015 م 

  مجلس مدينة عفرين
للحزب الديمقراطي الكوردستاني – سوريا


شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…