نعوة المرحوم فيدل عادل اليزيدي


وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ
قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
ببالغ الحزن والاسى ننعي فقيدنا الغالي فيدل عادل يزيدي. الذي وافته
المنية فجر اليوم الاحد 8 اذار 2015 في مدينة السليمانية عن عمر ناهز 34
عاما.
تقبل التعازي في الفقيد حضوريا في جامع قيوان سيتي في مجمع قيوان سيتي
في رابرين بالسليمانية.
كما تقبل التعازي هاتفيا على  الارقام التالية
009647700884171 شقيقه شيرزاد عادل يزيدي
009647507693693 شقيقه فائق عادل يزيدي

انا لله وانا اليه راجعون
عائلة الراحل عادل يزيدي
—————— 
برقية تعزية لعموم ” آل اليزيدي “
 السادة الأخوة والأصدقاء
 وعموم آل اليزيدي في كوردستان ، وسوريا، والمهجر
 تلقيت نبأ وفاة فقيدكم المأسوف على شبابه ” فيدل ” نجل المرحوم الشجاع ، وصاحب المواقف الجريئة ” عادل اليزيدي ” ببالغ الحزن وعميق الأسى .
 لفقيدكم الشاب الرحمة وجنان الخلد
 ولكم الصبر والسلوان والعوض
 وإنا لله وإنا إليه راجعون
 أخوكم وصديقكم
 توفيق عبد المجيد

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

مصطفى منيغ / تطوان تأجيل المُنتُظر لا يجُوز، ومِن المُنتَظر التأجيل بالواقع ممزوج، بالتمعن في الجملتين نصل لمدخل معرفة دول تائهة كتلك البلهاء لا تفكر إلا أن يحتَلَّها زوج وإن قارب أعمال يأجوج ومأجوج ، و تلك العالمة لما تقدِّمُه من معقول لكل مَخْرَج لها معه نِعْمَ مَخْرُوج ، المكشوفة رغم تستُّرها وراء سَدٍّ يقِي وجودها دون تقدير إن تردَّ…

د. محمود عباس   يعوّل الشعب الكوردي على المؤتمر الوطني الكوردي في غربي كوردستان بوصفه لحظة مفصلية، لا لمجرد جمع الفاعلين الكورد في قاعة واحدة، بل لتأسيس إرادة سياسية حقيقية تمثّل صوت الأمة الكوردية وتعبّر عن تطلعاتها، لا كفصيل بين فصائل، بل كشعبٍ أصيلٍ في جغرافيا ما تزال حتى اللحظة تُدار من فوق، وتُختزل في الولاءات لا في الحقوق. إننا…

ماهين شيخاني في عالم تُرسم فيه الخرائط بدم الشعوب، لا تأتي التحوّلات العسكرية منفصلة عن الثمن الإنساني والسياسي. انسحاب نصف القوات الأمريكية من شرق الفرات ليس مجرد خطوة تكتيكية ضمن سياسة إعادة التموضع، بل مؤشر على مرحلة غامضة، قد تكون أكثر خطراً مما تبدو عليه. القرار الأميركي، الذي لم يُعلن بوضوح بل تسرب بهدوء كأنّه أمر واقع، يفتح الباب أمام…

لم يعد الثاني والعشرون من نيسان مجرّد يومٍ اعتيادي في الروزنامة الكوردستانية، بل غدا محطةً مفصلية في الذاكرة الجماعية لشعبنا الكردي، حيث يستحضر في هذا اليوم ميلاد أول صحيفة كردية، صحيفة «كردستان»، التي أبصرت النور في مثل هذا اليوم من عام 1898 في المنفى، على يد الرائد المقدام مقداد مدحت بدرخان باشا. تمرّ اليوم الذكرى السابعة والعشرون بعد المئة…