تقرير حول نشاط فرع رومانيا لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا

بدعوة من تنظيم رومانيا وبتاريخ 12 .02.2015 قام الرفيق أحمد جتو عضو اللجنة السياسية للحزب بزيارة لرومانيا وعلى اثر ذلك قام فرع الحزب برومانيابالنشاطات التالية
1-بتاريخ 12.02.2015 قام التنظيم بعقد ندوة سياسيةبحضور بعض الشباب من أبناء الجالية الكردية هنا . ولاقت الندوة استحسان من قبل الحضور. حيث شرح الرفيق احمد جتو سياسة الحزب تجاه المستجدات الحالية والحرب الدائرة في سوريا ومسؤولية ودور النظام القمعي الشوفيني الشمولي في تدمير سوريا شعبا واقتصادا وارضا ومن ثم فتحت باب الأسئلة من الحضور وتم الإجابة من الرفيق احمد جتو بصدر رحب على كل الأسئلة الموجه إليه 
2-وبتاريخ 13.02.2015 انعقد كونفراس فرع الحزب في رومانيا بحضور الرفيق أحمد جتو وحضور كامل الرفاق أقر الحضور بتسمية الكونفرانس بكونفرانس كوباني ومن ثم أقر جدول الأعمال وفي جو من الديمقراطية تم انتخاب مسؤول اللجنة الفرعية والتي بدوره يكون من قوام لجنة قيادة أوربا وتم انتخاب اللجنة الفرعية وكذلك مندوبي كونفراس تنظيم أوروبا والتي من المقرر انعقاده في المستقبل القريب 
3- وبتاريخ 14.02.2015 التقى الرفيق أحمد جتو ببعض الشخصيات والرفاق القدامى حيث بين لهم أهم المستجدات الحالية التي يمر بها سوريا كوردستان وشرقنا المتوسط في الوقت الحاضر وكان موضع ارتياح من قبل الحضور
حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا 
فرع رومانيا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…