حفل خيري لفقه تيران في مدينة إسين الألمانية دعماً لكوباني

 تقيم جمعية نوبهار للثقافة والفن في مدينة إسين الألمانية حفلاً خيرياً دعماً لأبناء مدينة كوباني الكردية وريفها، يوم الأحد 8/2/2015 في الثانية والنصف بعد الظهر إلى السابعة مساءً بحضور شخصيات من أحزاب ومنظمات ألمانية وكردية.
يحيي الحفل الفنان المشهور فقه تيران (نظام الدين أريج) مع فرقته الموسيقية، والفنانة سوزان كويار وفرقته الموسيقية، وعازف البيانو الموسيقي إبراهيم شيخو، وعازف الكمان الموسيقي والرسام سعود أحمد.
يهدف الحفل أيضاً إلى إيصال رسالة إنسانية بلغة فنية رداً على الإرهاب الذي تتعرض له هذه المدينة وريفها من قبل داعش التي اقتحمتها في 15 أيلول 2014 وتسببت بتهجير سكانها إلى مخيمات النزوح والعيش في ظروف مأساوية، بالإضافة إلى طلب تضامن من قبل المجتمع الغربي عامة والألماني خاصة مع هذه القضية، وتحفيز الأحزاب والمنظمات المدافعة عن الأجانب بتقديم دعم سياسي ومعنوي مباشر للحفل الخيري.
العنوان:
Katakomben-Theater, Girardetstraße 2 -38, 45131 Essen
العنوان  عبر المواصلات العامة:
Tram (Strassenbahn) 101-107 von Essen HBF (Haupt Bahnhof) Richtung Bredeney Halte Stelle Martin Strasse 
 

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…