معارضو الشعب السوري

عبدالعزيز تمو

سؤال برسم كل السورين هؤلاء هم من أقلهم الباص الى موسكو هل من واحد فيهم ليس الا معارضا للشعب السوري ومواليا للبعث والاسد وعلى اثر معارضتهم للسوريين ومنهم من تلطخت يداه في دماء السوريين دعتهم موسكو الى حفلة تعارف مع بعضهم
1- رندة قسيس.
2- د. قدري جميل.
3- صالح مسلم ( PYD ) .
4- سمير العيطة ( المنبر الديمقراطي ) .
5- مجد نيازي.
6- سهير سرميني.
7- مازن مغربية ( الطريق الثالث ) .
8- فاتح جاموس ( مفصول من حزب الشعب ) .
9- أمينة أوسي.
10- أبجر مالول ( ممثلا للاشوريين من شيكاغو ) .
11- خالد عيسى.
12-سمير حواش.
13-حميدة حسن .
14- ميس كريدي ( هيئة العمل الوطني الديمقراطي ).
15-ماجد حبَو.
16- عبد المجيد حمو.
17- الفنان جمال سليمان.
18- رجل الاعمال عبد القادر سنكري.
19- رجل الاعمال خالد المحاميد.
20- المحامي سليم خيربك ( الملتقى الوطني ) .
21- اللواء محمد فارس.
22- الشيخ نواف البشير.
23- نواف عبد العزيز الملحم.

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…