طلب موجه من القوى الديمقراطية الكردية في سوريا الى المجلس الوطني الكوردي السوري

السيد رئيس المجلس الوطني الكوردي السوري المحترم
السادة أعضاء المجلس المحترمين
تحية طيبة وبعد: 
نحن في القوى الديمقراطية الكوردية في سوريا أحزاباً وشخصيات كوردية مستقلة وحراك شبابي .
أيمانا منا بالعمل الجماعي المشترك وتحقيقا للأهداف التي نعمل من أجلها لترتيب البيت الكوردي وتوحيد خطابه وبالتالي تحقيق أماني وتطلعات شعبنا الكوردي في سوريا ونظرا للظروف العصيبة التي يمر بها شعبنا الكوردي في سوريا بشكل خاص والشعب السوري بشكل عام..
نتقدم بطلبنا هذا إلى مجلسكم الكريم أملين الموافقة على طلبنا وقبولنا في المرجعية الكوردية التي أكد على ضرورة تشكيلها السيد الرئيس مسعود البارزاني رئيس اقليم كوردستان العراق سيما وإننا مكون كوردي خارج إطار المجلس الوطني الكوردي ومجلس شعب غربي كوردستان.
ودمتم للكورد وكوردستان.

رئيس القوى الديمقراطية الكوردية في سوريا

7/12/2014

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…