مجلس عزاء المناضل عبد الكريم عبدالله ابو يلماز في مدينة بادربورن المانيا

وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ )
ايها الفارس المناضل يامن إجتمعت فيه كل الكبرياء وشهامة زورأفا يامن فضل الموت عن الذل.
زغردي يا أم الشهد زغردي لشهيد الوطن.
الرحمة للشهيد عبدالكريم ابو يلماز ولقوافل الشهداء الذين سقوا أرض سوريا بدمائهم الطاهرة لتنبت الحرية والكرامة لأهلهم وأبناء أمتهم، وتزيل دنس الطغاة والمجرمين، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .
نسأل الله أن يمنح الصبرو السلوان لعائلة الشهيد  و للشعب الكردي فقد فقدنا  مناضل كبيراً حيث واجه نظاماً ديكتاتورياً بحكمته لكن كون حرية الرأي معدومة لدى نظام البعث لا أحد يُسلم منهم .
رحما الله فقيدنا وشهيدنا واسكنه فسيح جناتة.
يقبل التعازي يوم الا حد 7.12.2014 من الساعه  العاشرة حتى الساعه السابعة مساءً
العنوان /                        
   Paderborn 33098 Benediktinerstraße 61
 
للمعلومات-(01741924779) (015233909913)
 
الاربعاء/3/12/2014  بادربورن المانيا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…