لقطات من احتفالات النوروز في قامشلو وعامودا

  ولاتي مه

بدأت احتفالات نوروز في المناطق الكردية كالعادة باشعال نار نوروز, واضاءة الشموع , والقيام بمسيرات ليلية راجلة وبالسيارات .

وفي قامشلو  بادرت بعض الوفود بزيارة قبر شهيد نوروز الأول (سليمان آدي) ووضعت آكاليل الزهور على ضريحه, وأكبر التجمعات التي شهدتها مدينة قامشلو كانت في أحياء قناة السويس , العنترية,  قدروربك , ميسلون , هليليك والحارة الغربية

حيث عبرت الجماهير عن فرحتها بالرقص حول مواقد النار والغناء والهتاف باسم كردستان ورفع الأعلام الكردية, واستمرت الاحتفالات الى ساعة متأخرة من الليل.

اليكم بعض اللقطات من احتفالات نوروز  في كل من قامشلو وعامودا:


مدينة قامشلو


مدينة قامشلو


مدينة قامشلو


مدينة قامشلو


مدينة قامشلو


ضريح الشهيد سليمان آدي


على ضريح الشهيد سليمان آدي


مدينة قامشلو


مدينة قامشلو


المسيرات الليلية في قامشلو


مدينة عامودا


مدينة عامودا


مدينة عامودا


مدينة عامودا


مدينة عامودا


مدينة عامودا


كري شرمولا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…